أبيلا دينجر طيز منظرها متعب للعين
لا يمككني نسيان ما حدث في هذا اليوم بيني انا و حبيبي عندما قررنا تصوير انفسنا و نحن نقون نيك جامد …عدل حبيبي الكاميرا لتسجيل انفسنا كنت انا نائمة على ظهري و هو جاء فوقي و بدا يقبلني تم انا بقيت في نفس الوضعية و هو فتح رجليه و وضع زبه في فمي لرضعه .. انا امصه من تحت الى فوق تم ارضع خصبتاه وااولساني يلتقي في كل مرة مع الزب ممم ….امص الزب بكل لذة و شهوة .. اصبح يصرخ من شدة النشوة لأنني كنت محترفة في مص الزب و جعله واقفا بسرعة …امسكني و بدا ينيني من فمي كانه يدخل زبه بالكس و اللعاب ملا زبه مم … غيرنا جميع وضعيات لمصي زبه في فمي ….. فمي كان مفتوح و يدخله الى ان يصل الى حلقي ممممم كم احب مص الزب بعدها ازال لي ملابسي كاملة و امسك بزازي و بدا يدعكهما و يرضع حلماتي بجنون ااه جعلني هذا اغنج من النشوة ممم ااه كان يموت على صدري و رضعه …يمسكهما بقوة و لذة و يرضعهما كانه طفل صغير ممم ااه بعدها جمع بزازلي مع بعض ووضع زبه بينهما و بدا يدخل زبه و يخرجه.. كانه ينيكني من كسي ااه احس بزبه بين بزازي جعلني هذا انظر له كانه ينيكني من كسي و زاد من ارادتي له ان ينيكني من كسي .. بقي يدخله و بخرجه بين بزازلي الى ان اصبحت جرارته مرته و اراد ان يدخله في الكس .. بدا يقبلني مرة اخرة تم نزل الى كسي ليلحسه لي بدا يحرك لسانه بقوة على بظري اااه جعلني جد ممحونة و اغنج من اللذة ااه ااه و هو يسرع في لحس و رضع كسي … بعدها زبه اصبح جد واقف و جد طويل ادخله بكسي ااه احسست انني اريده ان لا يتوقف اليوم كاملا عن تنييكي لانني نسيت كل شيء في هطه اللحظة .. بتتابع و بدون توقف يدخل زبه و انا اصرخ و اغنج في الغرفة كنت احتاج لهذا النيك .. الى ان اخرج الحليب