أمه تقوله براحه عليا أنا أمك وابوك زمانه جاي من الشغل
مقطع سحاق برازيلي جد ساخن مع فتاة سمراء كانت تردي لباس منتخب البرازيل الاصفر و كانت في الحمام مع صديقتها حيث قضتا حاجتهما و وقفت السمراء امام صديقتها و هي تحدثه و اقترحت عليها ممارسة السحاق هناك . و قامت بخلع القميص الاصفر و رات صديقتها صدرها الاسمر الصغير و بدات تمصه و تلحسه لها و هي تستمتع به و صديقتها السمراء مستمتعة اكثر و بدات تعانقها و تقبلها و العناق ساخن جدا و القبلات مشتعلة و الفتاة السمراء تبحث عن خلع ثياب صديقتها و هو ما حدث حيث عرتها و تركتها كما ولدتها امها و هي تمارس معها سحاق برازيلي جد ملتهب و ساخن . و بعد ذلك جاء دور اللحس و مص البر و لعق الكس و كانت السمراء هي من تلحس و تلعق الكس لصديقتها و تسمع اهاتها الجميلة و الساخنة اه اه اح اح اح ثم فتحت رجليها اكثر و شربت ماء كسها و اصبحت الصديقة البيضاء ساخنة جدا
و بعدها ادخلت السمراء اصبعها في كس صديقتها البرازيلية البيضاء و كانت تدخله و كانها تريد استخراج شيئا ما من كس صديقتها التي كانت هائجة و تتغنج اه اح اح اح اح و تستمتع باصابع السمراء الرقيقة الناعمة التي كانت تشعرها و كانها تستقبل زب . ثم هاجت الفتاة البيضاء و اصبحت تتلوى كالحية امام اصابع صديقتها السمراء التي كانت تمتعها و حتى هي كانت تريد ان تدخل اصابعها في كس السمراء حتى تعطيها اللذة التي كانت تشعر بها و فتحت السمراء رجليها امام صديقتها و هي تذوب مع مداعبة الاصابع لكسها الساخن في سحاق برازيلي ملتهب و ساخن جدا . و تبادلت الصديقتين السحاق بلا تقوف في الحمام العام و هما عاريتين و كانت بينهما نيكة جملية و ساخنة جدا و كل واحدة اطفات نيران الشهوة التي كانت بداخلها على جسد و كس صديقتها و كلاهما جميلتين جدا و لكن السمراء كانت اكثر حرارة و رغبة من صديقتها الجميلة جدا