أمها بتخلي اخوه يركب أخته ويترك تحمل منها أمها بسعد مع
أخت تتناك بدون مقدمات فوق سرير مغطى بلحاف أبيض مع أخوها العاري تماما المستلقي على جنبه وراء أخته العارية ،حيث يدخل و يخرج زبه الخشن في كسها النقي من الشعر و الوردي اللون بقوة و عنف لذيذ مما جعل أخته تصيح بشدة و تتأوه دون توقف تقول “آآوههه..آآه..آه” في نفس الوقت تداعب بضرها بأصابع يدها بلهفة و جنون جعلها تهيج جدا.. ثم يشد الأخ بزازها و يعصره بقبضة يديه و الذي انسدلت منهه التشيرت القصير الذي كان يغطي بزازها. فزاد شعورها بحرقة اللذة و اشتعل كسها من فرط النيك السريع. بعد ذلك ، و على نفس الهيئة يخرج الأخ زبه الثائر و المنتصب من كس أخته المنتفخ جوانبه ثم يدخل زبه في ثقب طيزها المملوء بقوة و يشرع في إدخاله و إخراجه بسرعة ساخنة إحمر فيها ثقب طيز أخته من شدة الإحتاك المؤلم جعلها تتوجع و تصرخ متلذذة بنشوة النيك من الطيز خاصة حينما يقوم الأخ بضرب طيزها ضربات خفيفة و بإخراج زبه بالكامل و يدفعه بقوة و يدخله في ثقب طيزها الذي اتسع و أصبح أكثر لذة ، في نفس الوقت كانت الأخت تتناك و تستمتع و تتلذذ ببضرها الذي لم تنفك تداعبه بأصابع يدها.. فتأوها كثيرا و سخن جسميهما لشعورهما بلذة النيك
بعد ذلك أخرج الأخ زبه من ثقب طيز أخته و أدخله في كسها الضيق و الساخن جدا و الذي بانت جوانب جلدته الحمراء و المنزلقة بإفرازات كسها ثم رفع لها رجلها إلى الأعلى و أخذ يضغط بكامل جسده و يدفع بزبه بشدة إلى الأمام و يتأوه بروعة إحساسه بلذة اجتاحت كامل جسده الساخن في نفس الحين كانت الفتاة تداعب بضرها المستفز و تضغط عليه بعنف مسرورة بالنشوة التي تشعر بها من كسها و طيزها و بضرها..إذ تقول”ياااه..آآوهههه” فزاد غليان دم الأخ و زاد هيجانه حينئذ اتجه بين ساقي أخته بعدما استلقت على ظهرها و ثنى ركبتيه و أدخل زبه الملتهب في ثقب طيزها الواسع و بدأ بإدخاله و إخراجه بسرعة فشعر و هو لا ينفك يتوقف عن التأوه المستمر..بالمني يتدفق إلى زبه فزاد يدفق زبه أكثر سرعة في جوف ثقب طيز أخته و قذف المني الساخن داخله و يقول”آآوه..يااااااه” في نفس الوقت تصرخ الأخت لذة و هي لازالت تتناك و تداعب بضرها بأطراف أصابعها متلذذة بالنشوة التي غمرتها