أنطوني سلايمان
ااه قام حبيبي في هذا اليوم باروع نيك طيز و كس معي في المنزل .. كانت لدي مؤخرة كبيرة اي رجل يمكنني ان اثيره بها ..كان جالسا و انا امامه بملابس داخلية على الاريكة بدات اقوم بتحريك مؤخرتي ببارعة و اراقصها يمينا و شمالا و ازلت ملابسي تم الامس كسي و طيزي ااه جعلني هذا اريده ان ينيكني الان و هذا ما فعل تقدم لي بسرعة و فتح لي مؤخرتي ..يلحس لي طيزي و كسي بلسانه و يحرك اصابعه بكسي ااه جعلني هذا ادوب ..ادخل وجهه كاملا بين مؤخرتي و انا احركها يمينا و شمالا و احس به يحرك راسه ايضا ..امسك بمؤخرتي و فارقها و بدا يحرك يده بداخلي ااه شعرت بلسانه و هو يلحس و يرضع طيزي و كسي حينها لم اعد اسيطر على نفسي و بدأت اصرخ ااه ااه …الان اريد رضع زبه بشدة كما متعني اريد تمتييعه .. امسكت زبه بيدي ااه كان طويلا و كبيرا و مضخما تشتهيه اي فناة ممحونة متلي اوه كم اريده بداخلي الان و الاستمناع بطوله ادخلته كاملا الى فمي و بدا يدخل و يخرجه في فمي كانه ينيكني به و انا ارضع و اتلذذ بطعمه ممم اخرجت لساني و الحسه مت تحت الى ان اصل الى راس الزب …بدا اعضه و امص بيضاته حتى اصبح مبللا و مشهي بعدها رجع يلحس لي كسي و طيزي وااو كم كان محترفا في المص ..نام على ظهره و انا صعدت فوقه ليدخل زبه في كسي … احسست بزبه الكبير و هو يدخله الى داخل اعماقي حتى ادخله كاملا ممم ااااااااح اااااه كم اردت متل هذا لاالم….الزب و هو يدخل الى داخلي و يوسع ثقبتي التي كانت تريد النيك بجون …ثم بدا يدخله كاملا و يخرجه ببطئ الى ان اصبحت اصرخ بقوة من اللذة و هو كلما راني اصرخ ادخله اكثر . يدخل و يخرج و الصراخ ملا الغرفة الى اخر دقيقة اخرجه بسرعة و اا دهبت متجهة الى زبه و بدا يخرج الحليب ممممم .