أنطوني سليمان إلينا العراقي
اسيقظت في احسن مزاج كان زوجي نائما بجانبي على السرير و ابتسمت و انا اتذكر نيك حار الذي كان بيننا ليلة البارحة قمت من على السرير و ذهبت الى المطبخ لاحضر له الفطور و عندما رجعت الى غرفة النوم بالافطار بيدي كان مستيقظا بالفعل قلت له الافطار موجود ابتسم لي و قال اريد ان أكل شيئا اخرا و كان ينظر الى جسمي و بزازي حعلني هذا افكر كيف كانت ليلة البارحة و اردت ان اشعر بتلك اللذة الان صعدت فوق السرير و بدأ اخبله من فخده و بطنه و صدره و عنقع الى ان وصلت الى شفتيه و لحستهم بشفتاي عندما امسكني من شعري و دخلنا في اسخن قبلة اممم بدات احرك جسمي الممدد عليه و احرك كسي على زبه من فوق البوكسر ثم انزلت له البوكسر و ادخلت زبه الى فمي امم كم احب طعمه الدافئ بدات الحسه و ارضعه حتى تبلل بلعابي عندها احسست به يحملني بين يديه و يمددني على السرير مكانه فتحت له رجلاي بدا يدعكني من كسي ثم بدأ يلحس شفراتي لسانه بسرعة ااااه احسست بكسي يستعل من اللذة و ينزل مائي بعدها ادخل ابصعه الاوسط بثقيتي و بدا يكحرك بداخلي و يلحس شفراتي اممم ااااه من كثرة اللذة امسكت بزازي و بدات اعصرهم و اقرص حلماتي بعدها احسست بزبه الكبير يدخل بداخلي و ينيكني به بقوة و سرعة اااه اه اه اه كنت احس به دافئا في اعماقي و يعطيني احلة احساس ساخن بعدها تمدد و امسك بمؤخرتي البيضاء و فارقها ثم امسك بزبه ووضعه امام ثقبة طيزي و جلست عليه بدأ اصعد و اجلس عليه و انيك نفسي بزبه بسرعة حتى اصرخ و تضرب بزازي الناعميت على وجهه ادخل الحلمات في في فمه و رضعني في نفس الوقت ثم احسست به بنفجر بداخل طيزي و عندها اخرج زبه انزلت الببن الدافئ من داخلي على يدي و وضعته في فمي الحسه و اتمتع بطعمه