أنطونيو سليمان ينيك اللاجئة المغربية
انا فتاة احب زب كبير و اعشق الرجل المتوحش الذي يستطيع ان يحكم فتاة قوية و هائجة مثلي لم اكن مثل باقي الفتيات الذين يحبون الرومانسية و النيك البطيء بل كنت احب ان يتحكم في رجلي و يجعلني تحت امره و هو يحويني بكل قوته ويفرغ بداخلي كل شهوته كنت مع حبيبي ابو عضلات و كنت عارية تماما و اجلس على وضعة القطة على رجلي و يداي فوق الكنبة و افرق مؤخرتها لاظهرها له هو كان واقف يستمع بمنظري و انا ادخل اصابعي الى ثبة طيزي و كسي و ادعك شفراتي حتى اصبحت ساخنة ناعمة و مبللة من اجله و جاهزة لزبه الطويل الكبير حملني من وسطي و مدني فوق السرير و عندها امسكت ثدياي بيدي و بدأت اعصرهما و امامه و ادعكهما بقوة حتى احسست بيده عليهما تعصرانهما و انا اغنج امامه و يلعب باصابعه بالحلمات ادخلهم الى فمه و بدأ برضع و يمص و يلحس يقوة جعاتني اغنج ثم بعدها فارق رجلاي على اخرهما و رأى كم كسي مبلول انزل فومه و بدأ يرضعه و يلحسه و يمصه و انا الهث عندما اسع اممم تخرج من فمه بدأ يدخل لسانه بثقب كسي و يخرجة بسرعة اااه نهضت من على السرير قلعت له ملابسه وبدأت بتقبيل عنقه و بدأت برضع حلاماته و انزل يدي حتى وصلت الى زبه الواقف المنتصب بدأت ادعكه بيدي بسرعه عندما سمعت اااااه منه ادخلت الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امممم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و فجأة و جدت نفسي على ظهري و زبه داخل بكسي ينيكني بعنف اه اه اه ثم اخرجه و احلسني على الاول على يداي و ركبتاي و امسح بطيزي بيده و بدأ يظربها بلطف و يدعكها احسست به يقبلني من ثقبتي طيزي و ادخل لسانه بها احسست كأنه ينيكني به ادخل زبه و بدأ ينيكني حتى اصبح جسمي و ثدياي يرتعدان من شدة القوة و صارخنا من اللذة يملأ الغرفة .