أنيمي باكستاني فستان
بطل الفيديو كان لديه نزع واحد من الفتيات و هو ان يكون شعرها احمر لانه يذكره بالنار و السخونة و ان تكون بشرتها بيضاء و كريمية مثل الحليب و كان عشيقته فيها كل المواصفات و بينما هم يتحدثون و يجلسون فوق االسرير قال لها لقد جلبت لك هدية فالتفت بسرعة و ذهبت لتفتحها وجدت ملابس اخلية سكسية وردية بات تبتسم و قال لها حسنا هذه هدية لي اكتر ماهي لك ارتدتها بسرعة و اشبع نفسه من منظرها المشهي حتى لم يستطع يقاوم اكتر و بدأ يقبلها و يمرر يديه على كل جسمها ثم قلعها ملابسها الداخلية و و نزل ييها بين فخديها و بدأ يدعك كسها الوري المحلوق الناعم حتى شعر بعسلها على اصابعه عنها ادارت جسمها و بدأت تقبل كل جسمه عنقة و صدره و عضلات بطنه حتى وصلت الى مكانها المفضل زبه الكبير و الطويل الذي يجننها امسكته بيديها الناعمتين و بدات تحركه من فوق الى تحت كانها تعمل له مساج و كان اسخن مساج ثم ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه و تلحسه من فوق الى البيضات حتى اصبح مبللا عندما انتهت من اكل زبه ادارها على وضعية القطة على يديها و ركبتيها و متع نظره بجسمها الذي كان رائعا و ابيضا و ناعما و ثدييها كبرتين و كسها كبير و وردي امم كل مكان في جسمها جعله ساخنا فارق مؤخرتها اصبحت مؤخرتها و ثفبة طيزها واضحة امامه بدأ يدعك زبه بطيزها و هي تغنج ادخله الان ة بعد ان جعلها على اخرها ادخله و بدأت تصرخ من الالم و اللذة بدأ يدخله و يخرجه ببطئ حتى تعودت على كبره و طوله بداخله ثم بدأ ينيكها بقوة و صوت تخبيط اجسامهم اصبح مرتفع كثيرا و هي تصرخ اااح ااااه اااه . وضع يده على شقايف كسها و بدا يدعهما ليجعلها تتجنن اكثر اااه بعدها نزل يأكل كسها و حواها منه و رجل الى طيزها و بقي يحوي فيها حتى شعر انه قرب اكتر و فرغ في مكانه المفضل طيزها الابيض الجميل .