اتالین
يبدأ الفيديو ب فتاة شقراء نحيفة و وجهها بريئ و كان يظهر عليها الدلع و كانت تنتظر متى يأتي حبيبها على احر من الجمر و عندما دخل كان يرتدي ملابس سانتا و لا تعرف لماذا و لاكن رأيته هكذا بهذ الزي جعلها ساخنة و بينما يتحدث اليها و يعطيها هدايا التي اشتراها من اجلها كان افكارها الساخنة تجعلها تركز مع حركة شفايفه و تمرر نظراتها على جسمه و هو في هذا الزي حتى لم تسيطر على نفسها و وضعت يدها الصغيرة على مكان زبه و بدأت تمررها حتى رأته يبلع ريقه بصعوبة و شعرت بزبه يتحرك مع مع كل دعكة من يديها و عندها نزلت سرواله و امسكت زبه كانت هذه الهدية التي تريدها الان اعطته مساج زب بطيئ و ساخن جعله يتاوه باسمها قبل ان تدخل الى فمها الصغير و بدأت تنيك به شفيتاه و تدخله حتى يصل الى حلقها و تمص و تحلس و تمصمص خصيتيه و هو يديه كانت تتلمس جسمها و خصوصا مؤخرتها البيضاء الناعمة و يقرصها منها حتى يرسل رعشة من اللذة مع كل جسمها و عندما خرج رغوة شهوته في فمها حمل جسمها النحيف و مددها على ظهرها و فارق رجليها بعد ان قلع ملابسها و كان لديها كس صغير و وردي و يقطر من عسل كسها الفريزي بدا يمرر يده الكبيرة و اصابعه الخشنة على شفرتيها حتى هيجها تماما و نزل بعدها مص و لحس و اكل كسها اكل حتى جلعها تمسك ببزازها و تعصرهم و تقرص حلماتها وصوت لحسه لها يفوق صوت تغنيجها الساخن و عندما انتهى من اكل الكس امسك زبه الطويل و دخله ببطئ الى كسها و عندما لمست خصيتيه جسمها بدا الحوي الساخن يدخل و يخرج و عينيه مغمضة و يزمجر باسمها و يستمتع بصريخها بعدها ادارها على جانبها و فارق مؤخرتها الصغيرة و دخل طيزها و صرخت اقوى من الالم و لاكنه لا يبالي كمل في تنيكها حتى شعر بها نزلت و فرغ كل شهوته في مؤخرتها .