الأب والإبنت
انا اعشق بزاز امي و احب النهود الكبيرة و من حسن حظي امي تملك بزاز كبيرة و دائما اراهما و استمني عليهما لكني كنت ارغب في ان اتفاخر بصدر امي الكبير و اجعل كل الناس ترى ثديي امي البارزتين . و قد غافلتها ذات مرة و شغلت الكاميرا و هي ساخنة تلعب بصدرها مثلما كانت تفعل دائما و بالفعل امسكتها و هي تخرج ثدييها الكبيرين و بدات اصور و كانت امي تملك احلى صدر ورايت حلمتيها الورديتين الكبيرتين و بقيت اصور بزاز امي الكبيرة و هي لا تعلم . و كانت امي تمسك بزازها و تقربهما من بعض و تمص حلمتها من الشهوة الساخنة التي كانت عليها
و لاحظت ان امي تسخن و تهيج خاصة لم وضعت اصبعها على كسها و هي تلعب بصدرها و تحرك بزازها و انا رغم اني كنت اصور الا اني لم اتوقف عن اللعب بزبي ايضا . و هاجت امي اكثر و سخنت و رايت كسها يقطر من الماء و هي لم تتوقف عن اللعب بثدييها الكبيرين فامي فرضاخية كبيرة النهدين و صارت تدخل اصابعها كاملة في كسها الكبير و اهاتها لم تنقطع طوال الفترة التي كانت بزازها مكشوفة تلعب بهما . ثم واصلت تصوير بزاز امي و هي تمارس العادة لانها كانت ساخنة و انا اترككم تشاهدون الفيديو و تمتعون ازباركم على صدر امي الكبير