الديك ضخمة المشبك كاميرا حية
في هذا الفيديو سحاق ساخن مع حبيبتي … كان اليوم عيد التقائنا و كنت اعلم اني متاخرة لاني كنت اعمل عندما دخلت الى المنزل ذهبت الى غرفة النوم و وجدتها بملابس داخلية مثيرة و حمراء مثل لوني المفضل و كانت الشوم تضيء الغرفة كنت اظن انها ستكون غاضبة لاني تأخرت عليها و لاكنها قالت لي اقلعي الان وضعت حقيبتي و بدأت اقلع ملابسي حتى اصبحت ارتدي ملابسي الداخلية فقط ثم قالت لي اقتربي الى هنا صعدت فوق السرير و جذبتني اليها و بدأت تقبلني و قالت لي لقد اشتقت اليك كثيرا و انا ممحونة الان اريدك ان تريحيني اوه كان هذا من دواعي سروري لقد اشتقت الى طعمها كثيرا … دخلنا في قبلة ساخنة و كانت يديها تلمس بعضنا قي كل مكان في جسمنا ثم فتحت لها حمالاتها و ازلتهم و دفنت وجهي بين بزازها ثم بدأ اقبلهم و الحسه و ادخلت حلماتها الوردية الى فمي و بدات ارضعها و في نفس الوقت ادعك كسها بيدي حتى اصبحت تغنج و تحرك جسمها من اللذة ثم بدأت اقبل بطنها و انزل الى ان وصلت الى كسها فارقت شفتيها بيدي اوه كم كان كسها الورجي مبلل و ساخن ناار بدات اقبلها كأني اقبلها من فمها بالضبط ثم اخرجت لساني و بدأت الحس شفراتها بسرعة كبيرة حتى اصبحت تغنج اااه اممم … ثم تمددت و صعدت هي فوقي و عملنا وضعين 69 كانت مؤخرتها امامي فارقتها و بدأت الحس طيزها اممم ثم ادخلت اصابعي الى فمي و بللتهم و ادخلت اصبعين الى ثقبتها و بدات انيكها بقوة حتى اصبحت تصرخ ااي اااه اااه ااه و انا نيك اكثر و اكثر و في نفس الوقت كانت تلحسني و تتمتع بطعمي و تنيكني بلسانها قي ثقبة كسي اااه … في الاخير مددتها و بدأت الحس لها مائها اللذيذ حتى وصلت الى رعشتها ثم ضمتني الى بزازها و حضنتني الى ان نمنا كانت افضل ليلة عندي