الديوث يجيب اخته الى انطوني
هذا الشاب يستمتع مع السمينة الشقراء في اقوى سكس و اجمل نيك حيث كانت هي من تعرض عليه الجنس و لم يكن يتوقع ان جسمها لذيذ الى ذلك الحد و لكنها بادرته بقوة و عرضت عليه نيكة لن ينساها و اخبرته انه حين يرى بزازها فانه سينبهر و يهيج . و قاتل له حبيبي ان رايت صدري سينفجر زبك و بدات تخرج بزازها و راى الشاب حلماتها الجميلة جدا و لونهما الوردي الساحر و لم يقدر على الكلام بل بقي فمه مفتوح و لم يقدر سوى على النظر بكل شهوة و انفاسه كانت رهيبة و دقات قلبه متسارعة جدا ثم امسكت يده و وضعتها على صدرها . و قالت له حبيبي اريد من زبك ان ينيكني اجمل نيكة و اخرج الشاب زبه امام السمينة الشقراء و كان منتصب و جميل و نزلت ترضعه وتمسه بقوة و هي تلحس ثم قام امامها و نزلت و فتحت له بزازها و قالت له اريد ان تضع زبك بين نهودي فانا احب دفئ الزب
ثم بدا ينيك بزازاه و ينكح النهود الساخنة حتى اختفى زبه وسط تلك البزاز الضخمة و الشقراء البدينة كانت تهيج اكثر و تشعر ان كسها قد سخن و التهب و تعرت كلية و طلبت منه ان ينيكها من الكس . و هاج الشاب و اصبح بلا وعي او صواب و فتح رجليها ذاوت الفخذين الضخمين و ناك كسها و ادخل الزب بين شفرتيها الكبيرتين مقتحما اياهما و بدا ينيك و زبه كان يبدو كانه صغير جدا نظرا لحجم كسها و فخذيها و الشاب كان جد مستمتع و تاكد انه استصغرها في البداية و لم يقدر ان جسمها مليح و حلو الى تلك الدرجة . و كان ينيك السمينة الشقراء و هو يهيج اكثر في احلى متعة و اجمل لذة حتى قارب على القذف و اوشك على اخراج حليب زبه و هنا اخرجه و كان يريد ان يقذف على تلك البزاز التي كان ينيكها في البداية