الشاعره العراقيه
في هذا الفيديو فتاة شقراء مثيرة بملابس زرقاء و جسم رشيق تقوم بلمس جسمها و اغراء حبيبها لتنييكه لها .. تبدا الاحداث بتواجد الفتاة الشابة الشقراء بحديقة المنزل و بجانب الحديقة الخضراء لوحدها و جد ممحونة تريد ان تتناك و تنبسط باي شكل من طرف حبيبها في الاول بدات تلامس جسمها بنشوة و لذة و تدعك بزازها و ترحك اصابعها على حلماتها الواقفة ااااه اااه فتحت رجليها و بدات تحرك اصابعها على كسها الوردي الممحون الساخن الذي كان يحتاج تنييكه بجنون مم عندما احست انها لا تستطيع الصمود اكثر دخلت الى المنزل بطريقة و مشية مثيرة حيث يتواجد حبيبها كان نائما على الاريكة ازالت كل ملابسها الى ان اصبحت عارية تم اقتربت منه ازالت له ملابسه وااو زبه الكبير المضخم و جسمه كان جد متناسق .. جعلت زبه يصبح واقفا جدا نام على ظهره و امسكها بكل قوته فتح رجليها و ادخل زبه الكبير ببطئ الى ثقبة كسها الى ان تعودت عليه تم بدا يسرع اكثر و اكثر في ادخاله اااه جسمها يهتز و بزازها تتخبط كلما نيكها اااه امسك زبه و ادخله الى طيزها اااه واضح انهما يحبان تنييك الطيز ااااااااه اااه يدخل زبه الكبير و يخرجه من ثقبة طيزها الضيقة وااو مشهد ساحن جدا ..جربا كل الوضعيات كل مرة بوضعية و ينيكها قثط من طيزها ادخل زبه بكل قوة و بتتابع و بدون توقف احس بثقبتها تتوسع اكثر تنتفتح و تنغلق على زبه واااو و صراخها ملا الغرفة اااه اااه اااه استمر في تنييكها و النظر الى عينيها واااو النشوة و نااار في نظرتيهما واااو لا يريدان التوقف عن تنييك بعضهما البعض ااااه اااااه اااه تصرخ و صوت صراخها و تنييكهما في كامل الغرفة اااااه انزلت الماء من كسها عندما احس به بدا يسرع في تنيكها بجنون الى ان قذف الحليب بداخل طيزها اااه اخرج كل الحليب تم اخرج زبه من طيزها و نزل الحليب من ثقبة الطيز اااه اغراء و نيك طيز جد ساخن