المقيد جلد التبول مثليه
لمحبي الاثداء مع عاشق البزاز الكبيرة في عيد العشاق و النيك بين المحبين و هو في نيكة ساخنة مع المراة الناضجة التي تملك صدر كبير و جميل و رهيب جدا و الشاب كان يريد ان يتمتع خصيصا بصدرها الجميل و هو على الفراش معها رغم انها اكبر منه في السن و لكنها كانت لذيذة جدا و استثنائية . و حين نزعت امامه الستيان اصبح قلبه مباشرة ينبض بقوة فقد هاج فقط من منظر صدرها الجميل الكبير و لمس حلمتاه التي كانت بنية و جميلة و هالتها رائعة و نزل الشاب يمص و يرضع بزازها و يلحس بقوة و بلا توقف و كانه ابنها يريد الحليب من امه و يبرهن لها عن مدى عشقه لها . ثم استلقت معه في السرير و كان ينيك من الكس و في نفس الوقت يرضع فهو عاشق البزاز و يحب الصدر الكبير و هي امراة خبيرة و ناضجة و تعرف كيف تذيبه و تمتع زبه بصدرها و بكل جسمها ثم وضع راسه بين النهود و كان يشم رائحة عرقها التي تخرج من صدرها و طعم السان فالنتين كان مميز جدا
ثم سخن الشاب اكثر و هو ينيك الكس و كان كسها يعطيه حرارة جميلة و مثيرة و هو لم يتوقف ابدا عن مص حلمتها و لعقها و يكاد ياكل الحلمة حين يضعها بين شفتيه و يمص بقوة و يلحس تلك اللذة الجميلة في البزاز الكبيرة . ثم نظر الى بزازها كيف تتحرك حين يحرك زبه في كسها وهنا اثاره المنظر بقوة و لم يقدر على كتم انفاسه و شهوته و قام مسرعا و هو يقود زبه نحو صدرها الجميل الكبير و وضعه امام البزاز الضخمة و فهمت المراة الناضجة المحنكة انه يريد ان يقذف فضمت بزازها و الصقتهما حتى تعطيهما منظر مغري اكثر و هكذا بدا عاشق البزاز يكب حليبه و منيه فوق صدرها بقوة في عيد العشاق الخاص بالمحبين الذين يمارسون الجنس بالحب و ليس السكس فقط