الواد فضل يهز لما جبهم
حين اخذها الى الغرفة كان يريد ان يعيش نيك حامي نار مع هذه الشقراء الجميلة التي تملك بزاز جميلة مدورة كالتفاح و كانت جميلة ايضا في وجهها و الشاب فحل و نياك ايضا و قد اخذها امام السرير وزبه واقف كالسيف يريد ان ينيكها و يتمتع . و بدا يقبلها من الفم بحرارة كبيرة و هي حين سخنت بدات تتجرد من ثيابها و تخلع الستيان و راى الشب صدرها الجميل و حلماته و بدا يمص و يلحس بحرارة و يذوب و الفتاة ايضا كانت تذوب و تشعر باللذة الجنسية الجميلة و هي جالسة ثم رات الزب امامها و بدات ترضعه و تلحس و الشاب يئن و يفور من الشهوة . ثم لحس كسها في نيك حامي نار و ادخل لسانه بين شفرتي كسها الشهي و لاعبهما و هيج بظرها و بعد ذلك لم يعد قادرا على الصمود و لابد له من ادخال زبه في الكس لينيك و هو كان فوقها و هي فتحت رجليها امام الزب حتى يسكن في كسها و ينيكها
و شعر الشاب بلذة عجبة جدا تسري في كل جسمه حين مر زبه من بين الشفرتين و دخل في الكس و ادخله بقوة الى الخصيتين و بدا ينيك و يسمع اهات الفتاة و انينها الجنسي العبق برائحة الشهوة اه اه اح اح اح و هو يدخل زبه بحرارة و قوة كبيرة . و رفع رجليها حول خاصرته و خلف ظهره و زبه قد دخل الى الكس و املتعة ساخنة و كان ينيكها بقوة كبيرة و يقبلها من شفتيها و هي تذوب و تتاوه بكل حرارة و قد ازداد شكلها و منظرها جمالا و انوثة و تهييجا للزب و الشاب زبه كالمنشار داخل و خارج في الكس . و كان الشاب يريد ان يخرج مني زبه باقوى طريقة في نيك حامي نار مع هذه الشقراء المثيرة و قد وصل الى ذروة اللذة الجنسية و اخرج المني فوق بزازها البيضاء الشهية و هو يعتصر باللذة