انثنى اللسان وشاعر المليون
هذا الشاب ممحون جد و اخته هائجة و تريد الزب و هي جميلة جدا و الشاب لما وقف امامها و هي جالسة على السرير نظر مباشرة الى صدرها التفاحي الشهي جدا لانها كانت ترتدي فستان مفتوح جدا في جهة الصدر و بزازها كانت كالتفاح . و الاخت تفطنت لاخيها الذي كان ينظر الى الصدر و عينه لا تفارق بزازها و كانت تتعمد اغراءه اكثر واغراقه في بحر الشهوة حتى تحضر زبه لكسها الذي كان يريد زب ساخن و يمتع ثم هجم الاخ على اخته و راح مباشرة الى الكس و لكن ليس بالزب بل باللسان و اخذ معها وضعية 69 و كان فمه يمس الكس اللذيذ و الشاب يسخن و اخته هائجة جدا و هي ترضع زبه حين اخرجت الزب . و بقيت ترضع بقوة كبيرة و تلحس في الزب و تشعر بلذته الكبيرة جدا ثم استوى الاخ امام اخته و زبه على كسها مباشرة و دفع بالزب بقوة كبيرة لينزلق الزب داخل كس الاخت و انطلق الاخ يتمتع بكس اخته بحرارة كبيرة و هو فوقها و يهزها و يهز معها السرير بكل عنفوان و شهوة و الاخت الساخنة احست بحلاوة و صلابة زب اخوها داخل كسها و كانت تفتح رجليها و هي تذوب من دون ان تشعر و كان ذوبانها تلقائيا و شهوتها تكبر باستمرار . و رفع الاخت رجلي اخته حتى صارت ركبتيها على صدرها و حينها كان كسها بارز كانه حبة فراولة كبيرة و الزب يتحرك في الفتحة دخولا و خروجا و يعطي الشاب لذة كبيرة و قوية جدا و الاخت ايضا كان كسها يتمتع باستمرار و ترجمت ذلك الى اهات قوية و مثيرة جدا اه اح اح اه اه اخي اكمل اه اح اح . و التهب زب الاخ و ناكها من الكس و اخته هائجة جدا و اخرج من ذلك الزب حليب ساخن جدا مثل المايونيز و قذف كل شهوته بحلاوة و حرارة و متعة جنسية كبيرة و حارة جدا