انطونيو سليمان مع الشقراء بالغرفه مشان الخط
المراهق الممحون الذي كان يعشق اخت صاحبه المثيرة و اليوم بينما لم يلاحظه احد تسلل الى غرفتها لانه عرف انها غير موجودة فيها ثم دخل الى خزانة ملابسها و بأ يشم ملاسها السكسية كان كل الشباب في جامعته يحلمون بها و بينما هو يفكر في افكاره الساخنة دخلت هي الى الغرفة و تمددت فوق سريرها يبدو انها تريد ان تنام الان .. كانت ترتدي ملابس قصيرو و ملتصقة عليها و بطنها و رجليها ظاهرين اااه فلم يستطع ان يمنع نفسه اخد الكاميرا و صورها لانه كان متأكد ان صورها ستساعدع على الاسمناء افضل كل ليلة و مع هذه الفكرة فتح سلسلة زبه و بأ يدعك نفسه و لسوء حظه عندها ادارت وجهها و لمحته بدأت تصرخ عليه عندما رات الصور و عندما بدأ يخبرها انه يحبها و يتمنى كل يوم ان يحصل على فرصة معها فاجئته و هي تقول له ساطيك هدية الان ثم امسكت زبه بدات تدخله الى فمها و تلحسه من تحت الى ان تصل الى راس زبه تم تدخله كاملا في فمها و تلحسه بكل قوة الى ان اصبح واقفا و منتصبا .. لم تستطع التوقف لانها واضح انها تحب مص الزب الكبير و هو كان يظن انه يحلم و هو بزازها من فوق الملابس وهي جد مبسوطة .. أخرجت بزازها الكبيرة من السوتيان و بدا يلعب باصابعه حلماتها الواقفة تم بدا يمص و يرضعهما و يدخلهما في فمه ااه مشهد ساخن جدا حواها بكل الوضعيات كما ستشاهدو في الفيديو و كانت هذه اول مرة له يحوي فتاة من طيزها … كان في الاخير يدخل زبه بكسها و جسمها يرتفع و يرتعش و بزازها يرتفع من كثرت النيك .. استمر في تنييكها الى ان احس انه اقترب من تنزيل الحليب . ثم اخرجه و بدأت تدكه له و هي ممددة في السرير حتى شعرت به سيفرغ و فتحت فمها و بينما تبلع استمتر في دك زبه ببطئ حتى نام بين يدها الناعمة .