انطونيو سليمان واللاجئه المغربيه
فيلم ساخن جدا مع شواذ ممحونين و بتصوير هاوي في مرحاض عام كانت الأمور تحدث بعفوية وذلك من شدة المحنة و الرغبة في الزب حيث كان احد الرجال يبول و هو يلعب بزبه و امامه رجل اخر يبول و قد نظر الى الزب الذي كان امامه . و لم يصبر عليه و بدا يلمس للرجل الاخر زبه بطريقة ساخنة جدا حتى انتصب الزب و لم يكتفي بذلك بل بدا يرضع و يمص و نزل يرضع زب الرجل الذي كان امامه ثم دخل رجل اخر و نظر اليهما فوضع زبه هناك و راح الرجل يمص أيضا زبه و هو لا يعرفه و اكمل الثلاثي متعتهما في ذلك المرحاض العام
ثم جاء رجل اخر و اخرج زبه ليبول و كان امامه رجل ممحون جدا و كانه مرحاض مخصص لدخول شواذ ممحونين جدا و نظر الى الزب الذي كان كبير و راسه وردي شهي و لمسه له و بدا يلعب له بزبه بكل قوة و دار اليه الرجل . ثم طلب منه ان يمص له و بدا الرجل يمص الزب بكل قوة لكن حين دخل عليهما رجل اخر توقف عن المص و قام و بدا كل واحد يلعب بزب الاخر و الازبار منتصبة و الشهوة عالية و ساخنة جدا في ذلك المرحاض العام و كلاهما يتلذذ و يريد ان يقذف حليبه الى ان قذفا منيهما بكل حرارة
ولم تتوقف الأمور هنا فقد كان المقطع طويل و ساخن جدا تظهر فيه العديد من الازبار المنتصبة و هي ترش البول و رجال ممحونين جدا يعشقون الزب و الشذوذ و تصل بهم الجراة الى لمس ازبار رجال اخرين لا يعرفونهم و كل ذلك من شدة الشهوة و حب الزب . و هناك حتى من كان يستمني امام رجل اخر و ذلك حتى يظهر له محنته و يعبر له عن الشهوة حتى يدفعه للمس زبه و امتاعه و لو بطريقة سريعة في هذا المقطع الساخن في مرحاض عام مع شواذ ممحونين جدا