بصواريخ
أخته الصغيرة البيضاء أم بزاز مستديرة وطيز كبيرة خرجت من البيت من وراء والدها ووالدتها وعندما حاولت العودة إلى المنزل من خلال الشباك أتحشرت. طلبت من أخيها أن يساعدها على الخروج. نزل أخيها بسرعة على السلم وعندما رأى أخته الصغيرة على هذا الوضع تغيرت فكرته عن أخته تماماً. كانت منحنية إلى الأمام ورافعة مؤخرتها إلى الخلف وترتدي تنورة قصيرة جداً ومن تحتها يظهر كيلوتها الوردي. رفع تنورتها لأعلى وبدأ يملي عيونه بطيزها الكبيرة وصفعها على فلقتي طيزها الطرية. لم يكن في مقدورها فعل أي شيء واستسلمت لرغباته الممحونة. بدأ يحسس على كس وخرم طيزها من فوق الكيلوت. وشد إلى الجانب لتظهر شفرات كسها الطويلة. بدأ يلعب في شفرات كسها ويبعبصها وبعد ذلك قلعها الكيلوت وناكها على هذا الوضع الكلابي مباشرة تحت النافذة. ناكها في كسها بكل قوته وهي كانت تكتم آهاتها حتى لا يسمعها أحد من الجيران وهي في قمة متعتها لإن أخيها الكبير أخيراً شعر بمحنتها وناكها كما كانت تتمنى دائماً. وكانت طيزها تهتز في جميع الأتجاهات وهو يدفن قضيبه في كسها وبدأت تصرخ لإنها لم تعد تستطيع التحمل أكثر من ذلك. بعد أن استمتع الأخ بنيك كس أخته من الخلف أخرجها من النافذة كما وعدها تماماً وأدخلها إلى المنزل. وهناك نزلت هذه العاهرة الصغيرة على ركبتها وبدأت تمص قضيبه. ومن ثم ناكها في الوضع التبشيري والوضع الكلابي. وفي النهاية ركعت الممحونة وتلقت منيه في فمها.