بكر وحمدية
فتاة عربية كانت تشتغل شغالة في بيت شاب اجنبي و كان دائما ينظر اليها و هي تنظف و اليوم لم يزح عينيه من عليها و فجاة و جدته يقف امامه و يصرخ عليها انها لا تجيد عمل شيء قالت له بالعكس انا جيدة في كل شيء فقط اطلب و انا انفذ كانت لا تريد ان تخسر الشفل عنده فهو يعطيها عشر اضعاف ما كانت تعطيها المرأة التي كانت تشتغل عندها من قبل و فاجئها عندما نزل سرواله و قال لها حسنا اريني كيف ستتعاملي مع زبي الم تقولي انت جيدة في كل شيء .. بالرغم من ان زبه كان متدلي بين رجليه و غير منتصب الا ان حجمه كان ظاهر كبير امسكته بيدها بتردد و بدات تحركها عليه و تفاجئت بصوت تأوهه و ثم شعرت بزبه يصبح مثل الحجر بين يديها وهو يصرخ بصوت ساخن دخليني في فمك وضعته بين شفتيها و هو دخله حتى وصل الى حلقها و بدات تمصه و تمرر لسانها عليه بعدها قامت و بدات تشاهده يقلع ملابسه ثم تمدد على الكنبة و مسك زبه و امرها ان تركبه رفعت عبايتها و نزلت كيلوتها ثم وضع زبه على ثقبتها ثم جلست عليه و شعرت بلذة تركب كل جسمها و مع كلامه الساخن و هو يزمجر عليها فقدت السيطرة على نفسها و بدات تركبه بسرعة صوت تخبيطهم اقوى من تغنيجها و عندها نزلت يدها الى كسها و بدأت تدعك شفراتها عسل كسها يقوى اكثر و اكثر ااه ااه ااه لا تتوقف ااه ااايااي ااه بعدها قام و مددها مكانه ثم رفع رجليها على كتفه و نزل يلاعب شفرتيها بلسانها و يمصها و ينيك ثقبتها باصابعه و يتمتع بصوت الغتغنيج الساخن بعد ان جعلها على اخرها ادارها و تلمس مؤخرتها البيضاء و ظن ان هذه اول مرة لها في نيك الطيز لان ثقبتها ضيقة و صراخها مرتفع لكن هذا لم يمنعه بان ينيكها بكل قوة حتى فرغ كل منيه في داخل مؤخرتها .