تحرش فى الموصلات فى مصر
في هذا الفيديو الساخن نشاهد زب أسود ضخم يدمر كس الشقراء الصغيرة في نيكة حارة وساخة جداً. رجعت جوزلين على البيت عشان تشوفه متبهدل على الأخر وتلاقي فحل أسود سكسي قاعد في أوضة الجلوس. عرفت إن اسمه وريكي وهو واحد من الشباب اللي بيدربوا مع بابها في الجيم! يا بنت المحظوظة. هو ده اللي جاه في دماغها على عطول. وفي تاني يوم كانت بتتمشى حوالين البيت وهي بملابس الأندر وبتقول لصاحبتها أنه متوترة بسبب الواد ريكي واللي حصل في كسها أول ما شافته. بصوا هي كانت هيجانة أكثر منها متوترة. وهي عمالة تتفرج عليه بيتمرن طول اليوم مخلي كسها على نار. عشان كده قررت جوزلين أنها تقرب منه. وبالصدقة وقعت إزارة المية بتاعتها وريكي لاحظ طيزها السكسي على طول. هو كان دايماص شرقان على اللحم الأبيض وعلى طول طلع زبه. جوزلين ما كنش عندها فكرة إيه اللي لازم تعمله. الشيء الكويس إن ريكي كان من النوع الجريء. قال لجوزلين تنزل على ركبها على طول. وهي بدأت تمص زبه جامد لدرجة إن زبه أبيض من كتر المص! بهزر، ده ما حصلش بس كان جامد أوي لدرجة إنه بقى عايز يجرب كسها. وكان أحلى حتى مما تخصل. بالنسبة لجوزلين، الحقيقة إن ده بيثبت لها المقولة اللي بتقول بمجرد ما الوحدة تجرب زب أسود ضخم عمرها ما هتجرب حاجة تانية. بالنسبة لريكي ده فتح عينيه على إنه بمجرد ما الواحد يجرب الكس الأبيض على طول هيقع في حبه! وبمجرد ما جابهم على صدرها كانت أحلى قافلة بالنسبة لها.