تفريش في التوكتك في الاسكندرية منتزة
في هذا اليوم سوزي كانت ممحونة جدا و تحتاج سكس جامد و في هذه الايام كل ما يشغلها ان تنظر الى جيرانها في الشقة المجاورة شابين وسيمين كل يوم تتنصص عليهما وهما يدخلان فتيات كل ليلة و تتخيل ما يفعلان بهما في الشقة المجاورة حتى انها تسمع تغنيجهم و هذا جعل كسها الممحون يجننها ذهبت و ارتدت اكثر ملابسها اثارة ثم دقت على بابهم قالت لهم لقد جئت لارحب بجيراني ثم بدأت تلعب في شعرها حت وصلت يدها الى ثدييها وبدأ تدعكهم بخفة حينها عرف احمد لماذا جائت قال لها مرحبا و جذبها اليه حتى دخلت الى الشقة حملها بين يديه و بدأ يقبلها حتى وصل والى غرفة الجلوس و كان حسام جالس على الكنبة قال له احمد جارتنا العزيز جائت ترحب بنا و بدأ يقلع لها ملابسها امسك كل واحد بزاز و بدأ يعصرهما بيديه و يرضعانها في نفس الوقت ثم انزلا يديهما الى كسها الذي كان نار بسبب لمسها
ثم بدأ يلعبان بشفراتها بين اصابعهم ااامممم جلست على ركبيتها امامهم و انتظرتهم حتى ازالو سراولهم ثم امسكت بزبابهم بين ايديها و بصقت غليهم لعابها و بدأت تدعكهما حتى انتصبا بشكل يخرج العقل امسكها احمد من شعرها فتحت له فمها ثم ادخل زبه و بدأ ينيكها في فمها حتى يحس بحلقها على زبه و كانت لا تزال تدعك زب حسام بيدها ثم تبادلوا لادوار و ادخل حسام زبه الى فمها بقيو هكذا لمدة طويلة حتى تبللت زبهم بلعابها ثم تمدد حسام فوق الكنبة و جلست فوقه امسك بمؤخرتها و فارقها ثم ادخل زبه الى ثقبتها بدات تصرخ و تتأوه عندما تعدودت على حجمه بداخلها بدأ تقفز عليها
ثم جاء احمد و ادخل زبه في كسها الذي كان وضحا امامه بدأت تغنج بجنون ثم عندما بدأو يتخبطون باجسامهم عيها و تحب بهم بداخلها من الامام و الوراء كان في قمة متعتها ييو ينيونها لمدة طويلة ويبدول الادورا على كسها و طيزها حتى انفجر بداخلها في نفس الوقت لم تصل الى قمة النشوة في حياتها مثل الان كانت بالتاكيد تحب جيرانها الجدد