تيك امي الكبيرة في السن العريضة الافريقية
استمتعنا بالجنس في هذا الفيدي بقوة انا و حبيبتي حيث كان ذلك في يوم عيد الحب في شهر فبراير و كنت اريد ان انيكها تلك النيكة الجميلة لاني احب حبيبتي و اعشق جسمها الى حد الجنون و كانها كانت تعرف ما الذي ارغب به فقد جاءتني بالكثر ملابسها اثارة و فتحنة . و كنت افتح لها ثيابها و قلبي يدق بقوة و انا اسخن و اهيج على ذلك الجسم الجميل و لما رايت صدرها لم اتوقف عن لعقه و مصه و انا مستمتع فقد كان صدرها لذيذ و شهي جدا و طعمه ساحر جعل زبي في قوة انتصابه و هيجانه الجنسي . و هكذا بدانا السكس و استمتعنا بالجنس الى اقصى درجة و اعطيتها زبي ترضع و تمص و كانت صديقتي متلهفة بقوة الى مص زبي و قد اعجبها راس زبي الوردي الذي كان مثل الوردة متفتح و لونه زاهي و مثير و الحقيقة انها هيجتني و جعلتني اعيش عيد الحب كما لم اكن اتخيله
ثم احسست ان زبي يدي ان يدخل في كسها و انزلت كيلوتها ببطئ و باغراء ساخن جدا حتى نظرت الى كسها المحلوق خصيصا لنيكة عيد الحب و وضعت راس زبي على كسها و كنت احركه كما تتحرك الممحاة على الورق و انا احس ان رحيق كسها كان مثل الحبر . و فجاة احسست ان كسها ياكل زبي و يبلعه و ادخلت زبي في ذلك الغار الساخن الحار جدا و هكذا بدات النيك و انا احتضن حبيبتي و اعانقها و اقبلها بشهوة و حرارة كبيرة جدا و اسمع انينها الساخن جدا اه اه احبك حبيبي و احب زبك و انا ارد عليها بصوت متقطع جدا من قوة الشهوة و انا اعشقك و احبك و احب كسك و اشتهي النيك معك . و استمتعنا بالجنس بقوة و مارسنا طقوس الحب الساخن في عيد الحب حتى اطفانا نيران الشهوة الساخنة و تركتها تسبح في المني الذي اغرقت وجهها به من زبي المتفجر