حافلة الشمع كاتفيغت
انا شاب في نهاية العشرينات من عمري واعيش بمفردي في احدي المدن الصناعية. اعمل باحدي شركات البترول الكبيرة وكان لي صديق سافر منذ فترة الي احدي الدول الاوروبية وتزوج هناك ولكنه لم ينجب حتى الان. كان هذا ما رغب فيه هو وزوجته الرقيقة والجميلة التي كانت تكبره في السن بعامين ولكنها تحافظ علي رشاقتها وجمالها. كنت اراها امرأة مثيرة للغاية من صورها معه علي الفيسبوك. ومنذ اسبوعين ابلغني صديقي انه سيأتي الي البلاد في زيارة مع زوجته واتفقنا بكل تأكيد ان نلتقي وعزمتهما علي وجبة عشاء في بيتي.
وبعدما استمتعنا في هذه الليلة ارادا ان يردا لي هذه الدعوة ووجدت صديقي يحادثني ويطلب مني القدوم في زيارة للفندق الذي يقيمون فيه. وذهبت وبعدما تناولنا شرابا لذيذا بدا صديقي بكل جرأة في مداعبة زوجته امامي. وجدته يخلع عنها قميصها الشفاف ويلعب في بزازها وهي امسكت بزبره من فوق البنطلون واخرجته وظلت تدعك فيه. هنا لم اعد اتحمل فقمت بحيث انصرف واتركهم يستمتعان بما يفعلان ولكن اوقفتني زوجة صديقي برجليها العارية وجذبتني ناحيتها لامارس معهما احلى سكس جماعي وننيكها انا وصديقي طوال المساء. كان زبي في كسها وزب صديقي في طيزها وكانت تتأوه بشدة من فرط اللذة فهي كانت بلاشك محظوظة فقبل هذا اليوم كان في خدمتها زب واحد وفي هذه الليلة يتناوب علي كسها زبرين يتنافسان في ارضاء كسها الملتهب بنيران الشبق الحارة.