حرب غزة
في هذا الفيديو الساخن نشاهد العقاب القاسي للمراهقة الشقراء نيك جامد جداً من جارها الهيجان. بايلي تعبت من كونها الفتاة البريئة لأبيها. منذ صغرها أجبرها أبوها على أن تعيش حياتها كلها بكل أدب وأخلاق وقد أكتفت من عيش هذا الدور وتريد أن تستمتع بحياتها بالطول والعرض وتجرب كل المتع والملذات التي حرمت منها. وهي تعرف شخص فاجر يسكن عبر الشارع من منزلها والذي أخبرها أبوها ألا تتحدث معه أبداً. وقد قررت أن تذهب إليه على الرغم من هذا وهي مرتدية التوب الحاملات كاشفة عن ذراعيها وتنروة صيفي تصل إلى ركبتها، لكنه لم يرحب بها، إلا أنها دخلت إلى منزله على الرغم من هذا وشرحت لهذا الجار الفاجر رغباتها. وهو لم يضيع أي وقت ومزق ملابسها ودفعها نحو الحائط. وأدخل زبه الكبير في حلقها ومع أول لحسة أنضمت بايلي رسمياً إلى زمرة العاهرات. بعد أن يكبل يديها خلف ظهرها ينيك كسها الصغير الضيق أقوى من أي شيء شعرت به من قبل من الأمام والخلف وتركب على زبه. أصبحت هذه هي الحياة بالنسبة لها. بمجرد أن قذف المني على وجهها، جارها الفاجر أخبرها أن تعود مباشرة إلى المنزل وتطلب التوبة، لكن أنتهى بها الأمر أن تقف على زاوية الشارع تحاول أن تجد رجل آخر يكون على استعداد لمضاجعتها وتجرب معه نيك جامد جداً مرة أخرى.