حك سوة حتى لبكء
نشاهد الآن مقطع مثير جداً وهو اغتصاب شقراء ساخنة مثيرة الجسم و المفاتن و ممشوقة العود و ذلك بعد أن أتت لمنزل صاحبها و زميلها الجامعي في أولي جامعة ليتذاكرا سوياً ولم يكن أحد في البيت غيرهما فهاج صاحبها عليها و لم تكن تمسح له من قبل إلا بالقبلات الحامية فقط فلم ينكها من قبل فراح يحدث نفسه و يتشهى نيك كسها الحليق و ني اللبن فوق وجهها الفاتن فراح يحقق أحلامه فراح يتحرش بها و يتحسس بزازها فابتسمت و أنزلت يده ثم نهض فأوقفها ثم تشاجرا فراح يتعافى عليها بقوة فجذبها من يدها من غرفته إلي الصالون حيث أريكة كبيرة تشبه السرير و أخذ يتغاشم عليها و أنامها فوق الأريكة بالقوة وهي تصرخ و كانت ترتدي تنورة قصيرة جداً فامكن له أن يعريها و أن يخرج زبه و ينيكها نيك فموي قوي و يبدأ اغتصاب شقراء ساخنة من هنا فكادت تشرق بزبه وهو يدسه بلا رحمة وهو يستمتع وهي لا زالت تصرخ تستغيث ثم نراه رافعاً ساقيها وقد ركب زبه ليشرع في نيك كسها الحليق بقوة فأخذ ينيكها بقوة من كسها وهو يكتم بيده صرخاتها و يمسك بيدها وهو داخل بنصفه بين رجليها يغتصب كسها الحليق وهو يستمتع بسخونته و ضيقه ثم سريعاً قلبها وراح ينيكها نيك خلفي وهي تقاومه فلا تتمكن فقيد يدهيا بيده و أولج زبه وراح يستمتع بنيك كسها الحليق و يصفعها و قد قلع ملابسه كلها فأرعشها رغماً عنها و أتت شهوتها لينطر لبنه أخيراً فوق فاتن وجهها…