حلب في إدلب
أطبقت بشفتيها و أسنانها فوق شفتي كس صاحبتها الحليق المنتفخ المشافر بقوة و عنف تمارس عليها سحاق عنيف حتى النشوة الجنسية وقد رفعت ساقيها فبرزت طيز صاحبتها التي احمرت من فرط صفعها و تحسيسها. أخت من تمارس السحاق على صاحبتها تأكل كس صاحبتها و تشد مشافره و تبعبص بذات الوقت خرم طيزها فتصرخ من هي راقدة: أوووه أووه اوووه لا لا يا منيوكة لا لا يا منيوكة بالراااااااحة. لالا آهههههه…يم أخذت تصفعها و تقبلها بعنف من شفتيها و تصرخان و تتهارشان بشغف جنسي شديد و تبصق فوق شفتيها و تضع اصبعها في فمها و تبصق في فمها و تحك كسها في فخذها وهما لا تكفان عن السب و اللعن: أه اه أه منك يا متناكة..اه يالبوة…ثم دست وجهها في كس صاحبتها بينما الأخرى تطبق بقدميها فوق رأسها تثبتها فراحت تأكل كسها و تبصق فيه وهي تكاد تنقطع أنفاسها من فرط هكذا سحاق عنيف فتقطع كس صاحبتها و تشد لحم بطنها حتى النشوة الجنسية لها و لصاحبتها فتدفق لبنها في فمها و تمصمص أصابع قدميها بنشوة جنسية: مصي مصي صوابعي..كأنه زب …يلا مصي يا شرموطة..يلا بقا كلي كسي…فتعاود مص دس لسانها و شفتيها في كس صاحبتها و تمص ومن هي راقدة تطبق بساقيها فوق رأسها : يلا يلا يلا يا قحبة …ثم تأخذ دورها فتعتلي صاحبتها و تأكل شفتيها و تمارس عليها سحاق عينف جداً و تأكل كسها حتى النشوة الجنسية كما فعلت فيها…