حليب حديث غني
انا امرأة اعرف تماما ما اريد و كم اعشق السكس و النيك بكل انواعه و الان كنت مخطوبة و هذا يعني ان لذي رجل واحد فقذ من يستطيع ان يخرجني من محنتي الان و تخيلت زبه الطويل الان بين يدي فلم استطع ان اقاوم ذهبت الى مكتبه كان محامي و قبل ان ادخل لت لسكرتيرته ان تلغي كل مواعد لساعة عندما دخلت قال لي ماذا تفعلين هنا قلت له اشتقت لك و لاكنه قال لي ان اذهب لانه يشتغل و ما ان مسكت بزبه من فوق سرواله بيدي الصغيرة و اقتربت و همست امام شفايفه مرة اخرى بصوتي السكسي اني اشتقت اليه علمت انه استسلم من انتصابه الذي لن يستطيع ان يهداه له احد غيري بدأ يقبلني من فمي بسخونة و لهفة جعلتني مبللة انزل يده الى ظهري تم الى موخرتي رفع تنورتي وامسكها بديه ز بدأ يعصرها و يفارقها قلع لي ملابسي حتى اصبحت عاريه معه ادخلت الحلمات الى فمه بدأ يرضعهما كالطفل المطيع و هو في نفس الوقت يقلع ملابسه بسرعة حتى اصبح هو ايضا عاري امامي كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه حتى رأيت النار في عينه من الشهوت في اللحظة الذي ادخلت سمعت صراخه و بدأ ينيكني من فمي بعدها ممدته فوق مكتبه و جلست من فوقه و امسكت بزبه ادخلت الى ثقبة كسي الذي كان مبللا عندما دخل كاملا بدأت اتحرك من فوق الى تحت ببطئ ثم بسرعة جهلت اصوات اجسامنا وهي تتخبط مرتفعة و ثدياي الكبيرتان اصبحتا تتحركان بجنون امسكهما و بدأ يعصرهما اااه اااهه ثم نيكني بكل الوضعيات حتى فرغ بداخلي و انا وصلت الى ذروتي و نزلت على زبه .