حماتي المطلقه فاجره اربعينيه
التقى صديقين و زميلين في العمل في لواط حار جدا و بكل محنة في مكتب العمل حيث استغلا غياب الزملاء الاخرين و راحا يتمتعان بجسدي بعضهما البعض بكل اثارة و قوة في نيك قوي . لما دخل الشاب الثاني على صديقه قرا في عينيه محنة الشهوة و رغبة النيك فالتصق به مباشرة و بدا يحتك عليه ثم لمس له زبه فوجده مثل الصخرة و هنا فتح له سوستة بنطاله و اخرجه بسرعة كي يرضعه و يتلذذ بذلك الزب القائم الطويل . احس الشاب بان الشهوة تحرقه و خاصة و ان الشاب الثاني كان مصاصا محترفا للزب و هنا امسكه و طرحه على سطح طاولة المكتب و خلع له بنطاله و بتح رجليه بطريقة حارة جدا ثم راح يلحس له فتحة طيزه و يدخل لسانه فيها
بعد ذلك وضع الشاب الاول زبه امام فتحة الشرج لصديقه و دفع زبه الذي دخل بصعوبة الى طيز صديقه و بدا الاثنان يستمتعان باحلى لواط و كل منهما يتاوه و يتمحن اكثر و كان الشاب الذي يستقبل الزب في طيزه اكثر راحة مرور الوقت حين تاقلمت طيزه مع زب صديقه و بقيا على تلك الحال حتى اخرج الشاب الاول زبه و وقف الاثنان يستمنيان حتى قذف كل واحد المني على الاخر و لحس كل واحد زب صديقه حتى ارتخى الزبرين معا بعد لواط جد ممتع بينهما في المكتب