خطاب الرئيس البشير في النيل الابيض
كانت سوزي تحب نيك حار و الاثارة في الجنس كان حبيبها سيسافر لمدة طويلة و رادت ان تعطيه شيئا بتذكره بها قال له ان يصورها و هي تستمني امامه و تصرخ باسمه كان الان يحمل الكاميرا امامها و هي تقلع ملابسها ببطئ و تنظر بعينها الجميلتين باثارة ثم بدات تحرك يديها على كل جسمها ثم فتحت رجليها و قرب الكاميرا ليرى كسها الكبير الاحمر و ثقبتها بدأ تدعكها و تحرك اصابعها على شفراتها بقوة الى ان تصرخ ثم ادخلت اصابعها الى فمها و بللتهم و ادخلتهم الى ثقبة كسها و بدأ تينيك نفسها ااااه و تغنج باسمه و تعض على شفاتيها المملوءتين عندما رأت زبه يقف من تحت سرواله قامت و بدا تضرب مؤخرتها الكبيرة التي يحبها حتى تقفز من مكانها ثم فتحتها حتى يظهر ثقب طيزها لم يعد يستحمل اكثر وضع الكاميرا و تركها تسجل لوحدها ثم امسكها من شعرها و بدأ يقبلها و يلعب بلسانها و يعض شفتيها المملوءتين الى ان اصبحت تتنفس بصعوبة ثم امسك ببزازها و بدأ يعصرهما في يده على تصرخ جذبته من رقبته و ادخلت حلماتها الى فمه بدا يرضعها و يلعب بالحلمات بلسانها و يعضها يخفة ليجعلها تصرخ ثم انزل يده و بدأ يدعك شفراتها باصابع بطريقة يعرف انه سيجننها بها ثم نزل و بدأ يلحسها و يرضع و يتمتع بمذاقها الحلو . جلست امامه و امسكت بزبه الطويل و الاسود و بدأ تدعكه و تقبله كانه اغلى شيء عندها ثم ادخلته الى فمها و بدا ترضع حتى يسمه صوت المص و تبلل بالكامل فارقت رجليها ثم ادخله الى ثقبتها و مثل كل مرة كانت تصرخ من الالم و اللذة بسبب طوله الذي يجننها اااااه ااي اااااه نيكها من كسها حتى اشبع ثم ادارها ليصل الى مكانه المفضل مؤخرتها الكبيرة ادخل زبه الى ثقبة طيزها اااااح و بدا ينيكها حتى يرتعد جسمها و تقفز بزازها ثم انفجر بداخلها و بدأ يقبلها الى ان هدأت هذا سيكون افضل فيديو على لاطلاق