خنثى سوط الأبواق
في هذا الفيديو نيك جامد و يبدأ عندما كنت مع اصحابي نتمشى و انا شاب بحب المتعة و اموت على البنات الجميلات و عندها شاهدت بنت حلوة و سكسي جالسة في مقهى عندها عملت رهان مع اصحابي اني بقدر اوقعها و اخليها تأتي معي لمنزلي و هذا ما فعلته كانت لطيفة و عندما تحدث معها و قلت لها عرضي وافقت على طويل مما برهن لي انها فتاة ممتعة و ما راح تتعبني معها عندما دخلنا الى منزلي بدانا نتحدث قليلا و كنت احدثها بكلام ساخن عن قصد لارى ردة فعلها و لاكنها كانت تقول اشياء اسخن الشيء الذي جعلني نااار عندها وقفت امامها ثم انزلت سروالي فظهر زبي امامها و مسكته بيدي و أخذت ادلكه امامها عندها و لمفاجئتي السارة وقفت امامي و خلعت فستانها و ملابسها الداخلية المثيرة و كان صدرها عاريا كانت نهودها واقفه كاعبه و حلماتها كبيرة قرمزية ثم مدت يدها الى زبي و أخذت تلمسه و تعمل له اسخن مساج و هو ينبض بين يدها فقربت شفايفها منه و اخذت تبوسه و تلحس راسه ثم راحت تمصه بصعوبه لانه من الصعب ان يدخل في فمها حتى بللته تماما و لم اعد اسيطر على نفسي عندها انحنت ليظهر طيزها الشهي امامي و كسها ظاهر من بين فخذيها كان يناديني بدأت احرك زبي على فرقة طيزها ثم نزلت الى كسها اادعك بزبي عليها و احسسها بكبر قضيبي و شهوتي ثم لم استطع ان اتمالك نفسي فجذبتها الي و اخذ زبي يدخل و يتوغل و يفتح كسها الضيق جدا الذي لم يتنك منذ فترة كانت ضيقة جدا و لاكن زبي بقي يدخل و يوسعها و هي تصرخ احلى و اسخن تغنيج سمعه ثم بعدها ادارها و فارق مؤخرتها الكبيرة التي كانت ناعمة و دائرية جذابه ادخل زبه الى ثقبو طيزها و يبدو انها لم تكن متعودة على نيك طيز لانها في الاةل بدات تصرخ ااياا اااه ااح اااه و لاكنها تعودت عليه و نيكها بكل الوضعيات على جاب ظهرها و انزل حليبه كان يوم ممتع من حياته الحلوة .