داخلية بنات الخرطوم
في هذا الفيديو نيك جامد مع حبيبي كبير السن كان سعيد رجل كبير في السن و قد تعرفت عليه عن طريق الانترنت و كان دائما يحكي لي ان زوجته اصبحت مسنة و لا تعطيه المتعة التي يريدها و كنت احدثه فقط و لاكن اللذي جعلني التقي به هو عندما وراني زبه في الكاميرا كان طويل بشكل يظهر في افلام السكس فقط … اتفقنا ان نلتقي في غرفة في فندق كان رجل ممتع و كنا نشرب و نضحك ثم اقترب مني و بدأ يقبلني بلهفة و جوع كانه لم يقبل فتاة من قبل و اعجبني هذا كثيرا كنت احب بعض القوة … كانت يداه تتحرك على كل مكان في جسم كأنه يدرس جسمي الشاب و الجميل ثم قلع لي ملابسي و امسك ببزازي بدأ يهمس كلام لم افهم سوى بعضه اشتقت لبزاز الطري امم و كان يرضعني مثل طفل اشتاق لحليب امه و يلعب بالحلمات بلسانه دائريا عندما تركتي كان بزازلي حمراء من على يده بعدها فارق رجلي و جاء من تحتي و بدأ يقبلني من كسي الى طيزي و يمصمص شفراتي و يلحسني اوه كان خبيرا في المص اااه اممم اااه شعرت بلسانه يدخل ثقبتي و يحرك بداخلي ااااه كنت اعض على شفتاي لامنع نفسي من الصراخ اكثر ثم بدأ يلحس طيزي و ينيكني بلسانه في ثقبتي اردت ان اجننه مثلما يفعل بي الان لهذا جلست على السرير و اوقفته امامه ثم امسكت بزبه و اعطيته اسخن مساج زب اعرف حتى بدأت يتنفس بصعوبة و يتاوه عندها ادخلته الى فمي الرطب و بدأ ارضع بقوة و لمفة امص و الحس حتى اصبح مبللا بالكامل عندها جلست على السرير و رفعت مؤخرتي جاء من ورائي و امسك بها ثم ادخل زبه الطويل اااي شعرت به يدخل الى داخل اعماقي و هذا اعطاني متعة لم اجربها من قبل اااه ااه ااه ااه اه ثم ادارني و ادخله في كسي بسرعة و نيكني في ذلك اليوم لوقت طويل و بكل الوضعات حتى انفجر فوق جسمي اوه و منذ ذلك اليوم اصبحت التقيه كلما احتجت الى نيك يهزني و يجنني .