زوجة انطونيو سليمىن
دخل شاب الى شقة حبيبته و سمع صوت تغنيجات يأتي من غرفة النوم كان واثق انها تخونه و دخل و هو غاضب حتى توقف و هو يرا حبيبته عارية مع صديقتها التي كانت قد تغازل معها اكتر من مرة و دائما يتخيل انه يحويها كانت شقراء و جميلة لا يستطيع احد لومه كانت حبيبته ترضع من بزازلها و هذا المنظر جعل زبه ينتصب حتى انه ن ان سرواله سيتمزق قلع ملابسه بسرعة و صعد الى السرير معهم و ما ان رأوه حتى ابتسمو لبعض و اقتربو الى حضنه حبيبته تقبله من فمه و صديقتها الشقراء من عنقه كان يحس انه يحلم مددته حبيبته في السرير امسكت بزبه و بزقت عليه ثم بدات تدعكه بيدها و تحركه عليه حتى انتصب تماما بعدها قالت لصديقتها اقرتي و ارضعيه ادخلته في فمها و بدأ تلحس و ترضع حتى يخرج صوت المص المثير من بين شفتيها الورديتين و هي تشاهدهم و تلعب بزازها .. بعدها مددت صديقتها و فارقت رجليها و ادخلت زب حبيبها الذي كانت واثقة انه على اخره في ثقبتها كسها المبلول الذي كان لونه وردي هكس كسه الاحمر .. بدا ينيكها بقوة و هي صعدت فوقها ووضعت كسها قرب فم صديقتها لبدا برضعها في اسخن اكل كس و كان تحس بمائها ينزل اكثر و صديقتها تشربنها ااااه اااه ااه ايااي اا اه امم كانت تتحمس اكثر و اكثر عندما تسمع تأوهه و تغنيجها و صوت بيضاته تتخبط معها بعدما نيكها حتى بدا تلهث تمدد و صعدت فوقه ثم ادخل زبه في كسها و بدات تصعد و تنزل عليه و صديقتها تدعك كسها امامهم و تستمتع بمشهد النيك امامها … بعدها امسكتا بزبه و بدأتا تلحسانه و تقبلان بعضهما البعض حتى انفجر على شفتاي حبيبته و اقتربت الاخرى منها و قبلتها و لحست بعضه بلسانها حتى بداتا تقبلان البعض و هو يلهث و يشاهدهم كان حقا يتمنى ان يدخل كل يوم على مشهد مثل اليوم .