ستات مصرية مسرحية من القاهرة المنطق الشعبية
انا شاب ساخن و رغم ان لكل يضني من النوع الخجول اللطيف الا انه عندما يأتي الى زبي الكبير اكون دائما ساخن و يجب ان اريحه ب نيك جامد عندما عدت اليوم من الجامعة كنت انا و الخادمة لوحدنا في البيت و كنت اراقبها من عدة ايام احط عيني عليها و انتظر الفرصة المناسبة لاقوم بأي خطوة بدون ان اكلمها ذهبت الى غرفتي و شغلت فلم جنس ساخن و بدأ استمني كنت ساخن بمشاهدة فتيات الجامعة المثيرات و كنت اريد ان اريح نفسي في ذلك الوقت دخلت الخادمة و رأتني امسك بزبي قلت لها اخرجي و لكنها بقيت تشاهد و تعض على شفتيها لقد كانت مثيرة بشكل خيالي جسم ممشوق و ممتلئ في كل الاماكن المناسبة كنت اموت لكما اشاهدها و هي تنظق و بزازها الكبار يقفزان من مكانهما و مؤخرتها الكبيرة تتحرك عندما تكون تظف الارض … دخلت و اقفلت الباب ورائها ثم قالت لي دعني اساعد امسكت بزبي و بدأ تدعكه و انا احس بيديها الناعمة علي اووه بدأت انفاسي ترتفع و هي تحرك يديها اسرع و اسره ثم شعرت بشفتيها على رأس زبي تدخله حتى وصل الى حلقها كانت ناعمة و رطبة و ساخن بدات تدخله و تخرجه من فمها حتى بللته تماما ثم بعدها جلست على السرير على يديها و ركبيتها و انزلت ملابسها كانت مؤخرة كبيرة تشهي دائرية و جميلة جأت من ورائها و امسكتها بيدي و انا لا اصدق ما يحدث اذا كان حقيقة او حلم ثم فارقتها لارى طيزها الساخن و بعد ان مررت زبي في فرقتها عدة مرات ادخلته الى قبتها و نيكتها حتى تتخبط بيضاتي عليها و كان تغنيجها يسخنني اكثر و اكثر ثم جلست على الكنبة و جلست فوق زبي بكسها و بدات تجلس و تقوم عليها و امسكت بيدي بزازها الكبيرة التي تقفز عملت معها كل الوضعيات التي حلمت بها ثم دعتني حتى انفجر زبي على فمها و بقيت تقبله و تلحسه حتى ارتخى بين يديها منذ ذلك اليوم علاقتي بها تغيرت تماما .