سكس في دمشق جرمانا ولد ينيك انه بل مطبخ وهيا عم تجلب
انا فتاة ساخنة و احب سكس جامد الذي يجعلني ارتعش و اتجنن و في ذات الوقت احب بعض الرومانسية لما حبيبي ينيكني بزبه الكبير الذي اموت عليه كنت انا في السرير ممدى حين شعرت بحبيبي يتمدد فوق و يقبل رقبتي و يلعقها كان يعرف ان هذا يثيرني كثيرا ادرت نفسي و بدأت اقبله و بدأ يمص شفتاي المملوءة و يعضها وضعت لساني داخل و بدأ يرضعه ثم نزل الى عنقي و بدأ يقبلني و يعضني و انا ادوب تحت يديه و شفتيه . امسكت بثدياي و بدأت العب بهما و كانت عينيه عيلهما و الشهوة تقتله امسكهما بيديه و بدأ يدعكهما و يعصر الحلمات بين اصابعه ثم ادخلهما الى فمه و بدأ يمص و يمص بقوة و يلحس بزازي كلها بلسانه و يقبلني ثم امسكتها بين يدي و جمعتهما اخرج لسانه و بدأ ينيكني بينهما به اااام بعدها بدأ يقبلني في بطني حتى وصل الى كسي كان مبللا و ساخنا و ممحونا بدأ يقبلني منه ثم بدأ يرضعني بقوة و عنف بدأت اصرخ و اغنج بجنون اااااه اااااه امسك بثدياي و بدأ يعصرهما بيده بقوة و يرعني من شفتاي و يعضني ثم بدا بلحس ماء كسي و يتأوه ثم صعد و بدأ يقبل شفتاي و يتلس جسمي كله بيديه الكبيرتان كانت قبلة اسخن من الاولى وقف امامي و عيناي وقعت على زبه الكبير امسكته بيدي و بدأت ادعكه و اقبله ثم اخرجت لساني
و بدأت الحس له رأس زبه و ادخلته كاملا الى فمي كان طويلا و ساخنا بدات ارضعه له و العب ببيضاته بيدي في نفس الوقت و فجأة كنت على ظهري و رفع لي رجلي على كتفه و ادخل زبه الطويل بدات اصرخ ااااااااااه اااااااااااااه و هو ينيكني بكل قوة حتى جسمي يرتعد و صوت بيضاته يتخبط معي و امسك بثدياي بدأ يعصرهما في نفس الوقت احسست بنفسي اقتربت على تنزيل و كان زبه في نفس الحال في اللحظة التي اخرج زبه انزلت مائي ثم احسست بلينه الساخن و هو ينزل على كسي كان جسمي يرتعش من النشوة و اللذة امكني في حضنة و بدانا نقبل بعض حتى نمت في احضانه