سلمى الحاج ويوسف خالد
يومها قمت ب مص الزب الكبير لحبيبي بكل لذة و اشتياق …تبدا الاحداث بتواجدي انا فتاة جميلة و مثيرة بلياس ازرق بالشرفة انظر الى الخارح و معي حبيبي الذي كان يصورني كنت ادخن سيجارة و استعرض جسمي المثير لاجعله ساخنا لتنييكي المس مؤخرتي و بزازي و نتحدث في نفس الوقت .. دخلنا الى المنزل و كان يصورني من مؤخرتي و انا احركها بكل رشاقة ..انزلت السروال و بدات احركها كالراقصات المحترفات تتمايل و تتخبط وهو جد مستمتع بالمنظر ..بعدها انزلت كل نلابسي و بدات الامس كسي و الاعبه الى ان اصبج جد مججنون بكسي .. انا كنت افكر في زبه و كيف اريد ان اضعه في فمي الى ان يبتل ممم كم اموت على الزب يجعلني مجنونة ..لذلك انزلت له سرواله و اخرجت زبه الكبير لامصه و ارضعه له بكل لذة و نستمتع به .. انا استمتع بمداقع و مصه و هو باللذة و النشوة .. امسكته بين يدي امسكت بزيه الكبير الذي اموت عليه كان زبه زاقثا و متصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرته و عضلات بطنه حتى وصلت الى حلماته اخرجت لساني و لاعبت حلماته به ثم ادخلتها في فمي امم بدأت ارضعها بلهفة جلست من فوقه وبدا يدخله كاملا … اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ الغر بدأ ينكني بقوة و سرعة حتى اصبحت ثدياي تقفزان امسكهما و بجأ يعصرهما و انا اصرخ من اللذة اااه .غيرنا جميع الوضعيات المثيرة التي يمكن تخيلها مص الزب و رضه و نيك جنون الى ان احسست بالحرارة في اجسامنا بعدما احس انه لن يستطيع الصمود اكثر اخرج زبه و بدا يخرج احليب على وجهي و اتا اغنج من اللدة