سلمي الجمل
يومها كنت انا و صديقتي و قمنا باروع سحاق بيني انا فتاة شقراء مثيرة و ممحونة مع صديقتي التي كانت ترتدي زبا بلاستيكيبا كانه زبا حقيقيا .. كنت مغمضة عيني لم اكن أرى شيئا تقدمت صديقتي و هي مرتدية زبا و احسست به كانه زبا حقيقيا .. اقتربت مني و هي واقفة و انا امسكت الزب و بدات بمصه و إدخاله في فمي و املاه باللعاب لم احس بانه زبا بلاستيكيا استمريت في مصه الى ان شبعت منه .. امسكتني صديقتي و نيمتني على ظهري اااه ازالت لي ملابسي و امسكت صدري و بدات تلاعبه بيديها مممم فتحت فمها و بدات برضع حلماتي الواقفة اااه إحساس رائع و نار بدات في الاشتعال بجسمي الرشيق .. امسكت صدري و جمعتهما مع بعض و بدات تدخل الزب البلاستيكي بين صدري تدخله الى الاخر و تخرجه و انا اصرخ كالمجنونة من النشوة .. امسكت مرة أخرى صدري و بدات ترضعه بكل لذة .. فتحت لي رجلي لانها ارادت ان ترى ادخال الزب البلاستيكي في كسي ازالت لي الغماضة على عيني وااو جسمها كان ممحونا أيضا و هي مرتدية ذلك الزب .. بدات تدخل الزب البلاستيكي ببطئ الى كسي و وضعت بعض اللعاب لتسهيل الدخول رغم انني كنت مبللة من النشوة … بدات تدخل الزب البلاستيكي الى كسي الى ان أدخلته كاملا تم اخرجته .. تعودت عليه لذلك بدات تدخله بسرعة البرقة بتتابع و بدون توقف و انا امسك لها في صدرها الذي كان يهتز كلما أدخلت الزب … فتحت لها رجلها و ازلت الزب تم بدات بلحسه لها من تحت الى فوق الى ان أصبحت ساخنة جدا و ادخل اصابعي بثقبة كسها و ارضع لها صدرها لالبي رغباتها كما لبيت هي رغباتي و جعلتني في غاية النشوة .. استريت في مصه و رضعه … أخرجت لساني و بدات امص بتسارع بظرها و هي تصرخ لا تتوقفي لا تتوقفي بقيت هكذا الى ان اصبح كسها احمرا و بدات بإخراج الماء من الكسها تم ارتحنا قليلا من هذا سحاق الساخن بيننا