سليف مطيع
الأخ الشرموطة هيجانة على الأخر. رجعت من المدرسة على غرفتها وقلعت قميص المدرسة ونامت على السرير لكي تبدأ في ممارسة الاستمناء الساخن والعادة السرية. دخلت يدها في الشورت القصير جداً لكي تبدأ في مداعبة شفرات كسها وبعبصة نفسها وفي نفس الوقت تداعب بزازها الكبيرة وتقرص حلماتها المنتصبة، وبسرعة ذهبت إلى عالم أخر من اللذة والمتعة وبدأت تتأوه وتتمحن بصوت عالي وهي لا تدري إن أخيها الصغير فتح الباب وبدأ يتلصص عليها وهي تفعل هذا. بعدما أنتهت من جلستها اليومية للاستمناء بدأت في إرتداء التي شيرت على بزازها الكبيرة لكنها لاحظت أخوها الهيجانة وهو واقف على الباب. نادت عليها لكنه جرى بسرعة فهرعت ورائه، وجرته من يده على غرفتها، وسألته ماذا كان يفعل، وقالت له إنها كانت تعبانة قليلاً وتشعر بالمحنة، وهو نظر إلى بزازها الكبيرة من تحت التي شيرت الذي بالكاد يداري بزازها الكبيرة. بدأ يدلك أكتافها وهي حسست على ساقيها حتى برز قضيبه المنتصب من سوستة بنطلونه المفتوح. عندما رأته قالت له إن هذا أكبر قضيب رأته في حياته. ونزلت أمامه من على السرير وبدأت في تدليكه بيدها ولحسه ومصه وبعد ذلك قلعت ملابسها تماماً وصعدت فوق قضيبي أخيه الكبير على السرير ليمارسا معاً نيكة سريعة قبل أن يعود والديهما. الأخت الهيجانة بدأت تطلع وتنزل على زب أخيها وهي في قمة الهيجان والمحنة وتتأوه وتصرخ، وبعد ذلك أنتقلاً إلى وضعية 69 لتقوم هي بمص قضيبه في فمها بينما هو يعمل على لحس شفرات كسها، لينتقلا في النهاية إلى نيك البزاز ويقذف على صدرها في نيكة سريعة بين الأخ وأخته.