سوداني أبو الزبر الكبير يفش طيزا
حين ادخلت زبي في طيزها كدت اقذف بقوة من شدة اللذة لكني حاولت ان اصبر قدر الامكان فانا اريد ان انيك واستمتع الى اقصى حد مع صديقتي ذات الطيز الجميل و التي تعرف فنون النيك و السكس و تحب زبي المنتصب الطويل حين ادخله في الطيز . و قد هجت بسرعة حين تعرت و ارتني مؤخرتها و كانت تملك مؤخرة كبيرة جدا و جميلة و بياضها شهي جدا حيث انتصب زبي بسرعة البرق عليها و شعرت بشهوة قوية و بقيت اتحسس على بشرة الطيز و المسها و انا اسخن و احس باللذة ثم ادخلت اصبعي في خرمها الجميل الذي كان ضيق جدا على مقاس الاصبع . و هكذا دهنت زبي و بدات امرر الراس على الفتحة وانا اريد ان ادخل زبي في طيزها باي طريقة فانا جد ممحون و ساخن و اريد ان انيك و شهوتي مرتفعة جدا و حتى حبيبتي كانت تريد الزب و تجريب النيك من الشرج لانها ممحونة ايضا
و بدات ادخل الزب في الطيز عبر فتحة الشرج و المتعة جميلة و كلما ادخلت اكثر اشعر بحرارة اكثر و كان زبي يخترق الفتحة وينظلق الى داخل الطيز الساخن و انا انيك بكل قوة و بلا توقف حتى ادخلته كاملا و امسكتها من فلقتي طيزها و هي منحنية و انا انيك الطيز بقوة . و بدات حبيبتي تصرخ اه اه اه اح اح و انا لم اكن اعلم ان كانت تصرخ من اللذة و الاستمتاع ام من الالم الذي كانت تشعر به من دخول زبي في خرم الطيز لكن لم اكن مباليا بالامر فانا كنت ذائب و انيك بكل قوة و ادخل زبي في طيزها الى الخصيتين و كانت تاتيني شهوة جميلة جدا و ساخنة كلما ادخلت اكثر و واصلت النيك حتى شعرت اني اريد ان اقذف . و قبل ان اقذف حركت زبي بسرعة في الطيز و جائتني رعشة جميلة جدا ثم سحبت زبي و تركته يرمي حليبه على طيز حبيبتي