طين بحار أصدقاء أمي
كانت الفتاة تلحس كس صديقتها بحرارة في سحاق ساخن جدا و كلا الفتاتين كانتا ساخنتين و ملتهبتين و هما على السرير و قبلاتهما ساخنة و مولعة بالشهوة و حارة و الاولى بيضاء جدا و بشرتها كانها حليب و الاخرى سمراء اللون و لها طيز مدور كبير و بزازها فائقة اللذة و حلماتها بنية و كانتا على السرير و ملتصقتين حيث الصدر يحتك على الصدر . و كانت البيضاؤ تقبل بمحنة صديقتها و هي تعطيها لسانها كي تلعقه و تشعل شهوتها اكثر و تلحسه و الفتاة الثانية ذابت بسرعة و كانت غنجاتها ساخنة جدا و عالية و حارة اح اه اح اه و هي تمسح بيدها على طيز صديقتها من الظهر و الفلقات الطرية و تمرر يديها بعد ذلك على صدرها الطري و هي في نفس الوقت لا تتوقف عن تقبيلها بقوة من الفم في سحاق ساخن و هائج و لذيذ . و التفاة السمراء الجميلة فكانت تذوب مع كل قبلة من الفم او لمسة على الطيز و الصدر و لكن حين بدات تلحس كس صديقتها بدات تهيج اكثر و تحمى و تصبح ساخنة و شهوتها ارتفعت اكثر و كانت السمراء ذائبة حيث ذاقت ايضا بزاز صديقتها و رفعتهما و لحستهما بحرارة و هي تنظر الى تلك الحلمات البنية الواقفة التي تثيرها ثم مصتهما و ادخلت رؤوس الحلمات بين الشفتين و لعقت منهما بقوة و هي تواصل الاستمتاع الجنسي و السحاق الساخن مع صديقتها المثيرة . ثم الصقتا الكسين على بعض و بدا الاحتكاك يزداد و كل كس يفرز ماء شهوته و كل فتاة كانت ذائبة و ساخنة جدا و هذا كان يهيجهما اكثر اضافة الى القبلات الساخنة جدا التي كانت تجعل كل فتاة تتغنج اه اه اح اح ام ام ام و تتاوه بحرارة كبيرة ثم تواصل التقبيل بمحنة ساخنة جدا . و لكن احلى اللحظات كانت حين تلحس كس صديقتها و تذوق عسله في فمها