عامل التوصيل فندق صغير سراويل
عندما سمع الشاب الباب بقفل وراء ابيه الذي خرج و ذهب الى عمله مثل كل اليوم تسلل بسرعة الى غرفة نومه ليجد زوجة ابيه الشقراء ممدة فوق سريرها و مغطيبة تحت اللحاف قال لها ماذا انت نائمة قالت و هي تنزل اللحاف على جسمها المثير و كانت يديها على بزازها الكبار بشكل يجنن قال له لا كنت فقذ العب ببزازي و انا انتظرك فلم يعد يستطيع ان ينتظر اكتر فبدا يمسك بزازها من فوق الملابس وهي جد مبسوطة .. أخرجت بزازها الكبيرة من السوتيان و بدا يلعب باصابعه حلماتها الواقفة تم بدا يمص و يرضعهما و يدخلهما في فمه ااه مشهد ساخن جدا .. بقي يرضغهما الى ان اصبحا احمرين ممم نزلت الى زبه الواقف و أخرجت زبه من السروال كم كان كبيرا و ضخما .. امسكت الفتاة زب حبيبها و بدات تدخله الى فمها و تلحسه من تحت الى ان تصل الى راس زبه تم تدخله كاملا في فمها و تلحسه بكل قوة الى ان اصبح واقفا و منتصبا .. لم تستطع التوقف لانها واضح انها تحب مص الزب الكبير .. امسكت زبه و بدات في إدخاله بين بزازها الكبير … كان في نشوة عارمة و هو يحس بزبه بين بزازها يدخل و يخرج ممم ثم بعدها تمم بجانبها على السرير و رفع رجل واحدة حتى اصبح يرى كسها و انزلق بداخل كسها الكبير اللزج و با يحويها و كان دائما تغنيجها البنوتي يجننه و يجعله يشعر بقوته و هو يشعر بكسها بحتك و يعصر زبه الذي كان ينبض و يقفز بداخلها عندما خرج منها . أرادها ان تمص له زبه اكثر قنزلت مرة أخرى لتمص له زبه الكبير و بدات مرة أخرى تدخله بين صدرها الى ان أراد تنييكها . بدا بادخاله بكل قوته في كسها و هي تصرخ و تغنج اااه اااه ااه لانها كانت تحس كانها في عالم اخر من النشوة استمر في حويها من طيزها و كسها حتى نزلت و كانت تلهث و لاكن هو لم يكن ينتهي وقف امامها فوق السرير و هي جالسة تحته و تشاهد يجلب زبه حتى فرغ على وجهها و نظفت له زبه بلسانها الخبير .