عرقي مستشفى
في هذا الفيديو نيك طيز ساخن مع عشيقها … كانت مرام فتاة ممحونة و لا يلبي زوجها احتياجاتها فحياتها الجنسية معه اصبحت ممللة و لا يوجد فيها سخونة و لذة لهذا تعرفت على عشيقها كانت تحادثه في الهاتف و تحظى بسكس هاتفي ساخن معه حتى وصلت الى حد انها لم تعد تستحمل و تريد ان تتناك على يده الان لهذا اتفقت ان تلتقيه بعد ان يخرج زوجها الى العمل ادخلته ثم جلسو على الكنبة و فجأة جلبها فوق حجره و بدأ يقبلها بعنف و قوة حتى اصبح جسمها مشتعل كانت تحب القوة في رجلها الذي ينيكها بدأت تقلع له ملابسه و هي تفعل نفس الشيء حتى تعرت تماما ثم جلست فوقه و ادخلت بزازها الكبار الى فمه و بدأ يرضعها بلهفة امممم و يعش حلماتها الوردية حتى تصرخ و تجذب شعره ثم بعدها جلست على الارض امامه بين رجليه و امسكت بزبه بيديها اوه كم كان كبيرا و طويلا و ساخن بين يديها الناعمتين بدأت تعض على شفتيها و هي تتخيله بينهما ااااه كانت حركة يدها عليها ببطئ و ساخنة حتى اصبح يتأوه و تنفسه مرتفع عندها ادخلته الى فمها اممم كان مذاقه لذيذ و ساخن اااوه كم تحب الزب الطويل بقيت تمصه و تصمه و تلحس بيضاته حتى هزت عقله و اصبح كالوحش مستعد للنيك و مستعد لها جذبها فوق حجره م امسك بمؤخرتها الكبيرة البيضاء و بدأ يضربها و يقرصها اممم ثم فارقها و امسكت هي بزبه ووضعته على ثقبة طيزها ثم جلست عليه اااي اااه كان كبيرا جدا ااااه اااه حتى ادخلته كاملا بداخلها ثم بدأ تحرك تركته بداخلها لبعض الوقت و بدأت تحك مؤخرتها على بيضاته و تدعكهم و تحس بسخونتهم التي جننتها ثم بدات تصعد و تجلس على زبه ببطئ شديد و تجعله يحس به يدخل الى اعماقها و يخرجه و يلمس طيزها اااه ثم بدأ تتناك بقوة كبيرة حتى تتخبك مع بيضاته ااه اااه اااه اااه اااي اااه اااه نيكني ااااه حتى بدأو يلهثون ثم شعرت به ينزل بداخلها ااااه كم اشتاقت الى هذا الشعور الساخن في طيزها .