غوى مكبل
كان الشاب اكتر من متحمس عندما ذهبت معه حبيبته الشقراء الجديدة الى شقته كان في الاول الجو رومانسي و كان يريها شقته و المنظر الذي تطل عليه و لاكن بداخله كل ما يفكر به كيف سيكون شكلها و هي عارية تحته و كيف ستكون بشرتها البيضاء الكريمية ناعمة و عندما كانو يجلسون بأ يقترب اليها حتى بأو في تبادل القبلات مثل العادة و لاكن هذه المرة دخل يده تحت قميصها و امسك ببزازها و عندما راى انها مستمتعة و مستسلمة له تماما قلعها كل ملابسها و كان جسمها الرشيق مثلما توقع بالضبط و الذي فاجئته كان كسها الوردي مثل الحلويات وضع يديه عليه و هو لايصدق جمالها كان هذا افضل كس رأه في حياته فتح لها رجلها و بدا في لحس كسها اااه مشهد يتير فيك الشهوة بكل جنون وضع لسانه بظبرها و بدا برضعه و لحسه اااه كم احب لحس الكس و هي تلامس بزازها و تلعب بحلماته بعدها امسكت زبه بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها حيث اتناكت بطريقة جعلت صديقها و شريكها في الفيديو يعجر عن التعبير عن حلاوة جسمها و درجة استمتاعه به بعدها امسكت بزب حبيبها و راحت في مص الزب بطريقة قوية جدا و هي تلحس و تمارس فنون المص التي لا تجيدها الا خبيرات البورنو الجنس الملتهب مما جعل البطل يذوب امامها و يستسلم لمحنتها الكبيرة في احى جنس .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة و هو يقول لها مممم لا تتوثقي .. كانت محترفة في مص الزب عنها مها على الارض و حوى جسمها الصغير الرشيق في كل وضعيات على ركبتيها فوقه و تحته و شبع نفسه في كل ثقبة في جسمها مثلما ستشاهدون و عندما فرغ في طيزها اخرج زبه النائم و فارق مؤخرتها ليرى لزوجته في اعماقها .