فضحت هدير عبد الرزاق
مع زب عربي كبير و اسمر و طويل و هو ياكل الكس بحرارة و قوة و الفتاة جميلة و سمراء و لها كس مليئ بالعسل و ساخن جدا من الداخل و كانت مستعدة ان تمنح حبيبها هذه النيكة الساخنة بكل جوارحها و حرارة كسها و لذته . و وضع الشاب زبه بسرعة في الكس بين الشفرتين و ادخله و احس بحرارته و لذته الكبيرة و هو ينيك و يقبل الفتاة من الرقبة و يتحسس على الظهر و اللحم الطري و الفتاة حين تلقت الزب في كسها شعرت ايضا باللذة و حلاوة الزب و حرارته الجميلة و عرفت انها مع شاب عربي نياك و له زب قوي و يمتع الكس الساخن . و بقيت الفتاة تتلقى زب عربي كبير في كسها و هي منحنية و تتاوه من حين لاخر اه اح اح و هي تشعر بحركة الزب في كسها و تحرك راسه المدبب على الحواف و هو ما كان يحرك شهوتها و يضمن متعتها الجنسية الساخنة
و اصبح الشاب يسرع من تحريك الزب في الكس و شهوته زادت و بدا يشعر انه يقترب من اخراجها و حتى اللذة اصبحت اكبر و احلى و هو واقف من خلف الفتاة و يمسكها من اسفل ظهرها الطري و زبه يطعن الكس و يدخل و يخرج بلا توقف و بكل حرارة . و شعرت الفتاة ان حبيبها يريد ان يقذف حليبه و لحظتها كانت تريد ان يستمر في النيك لان الزب لذيذ و متعته جميلة حين يتحرك داخل الكس الساخن و ضربات الزب في الكس تتوقف عند الخصيتين و الفتاة وصلت ايضا الى اجمل رعشة و احلى نشوة ممكنة مع هذا الزب الكبير الاسمر في كسها . و اخرج الشاب منيه بحرارة و قوة كبيرة بعد ان ناك الفتاة اجلميلة التي ذاقت زب عربي كبير و متين داخل كسها و اغرقه باللبن الحار و كان كسها يغلي وينبض بقوة من شدة اللذة و الشهوة التي وصلت عليها حين كان الزب يقذف