في سن المراهقة مثلي الجنس عبودية التبول
لا يوجد من يلبي رغباتي لذلك قررت ان اقوم الاستمناء ساخن لوحدي بمساعدة زبين اصطناعيين .. كنت لوحدي في غرفتي و اريد النيك لدرجو خيالية و لا يوجد زب حقيقي ليلبي رغباتي لذلك قمت باحضار زبين واحد لادخاله في طيزي و الاخر زب هزاز لاضعه في ظبري .. كم كنت اتمنى ان يكون حبيبي معي الان لكن لوحدي قمت بتلبية كامل رغباتي و اصبحت مدمنة على الاستمناء بغرفتي لا احتاج احدا .. بدات الامس جسمي و بزازي تم احضرت الزبين بدات ارضعهما و الحسهما لاملاهما بلعابي و تسهل ادخالهما … و انا نائمة على ظهري فتحت رجلي على الاخر و وضعت زب الهزاز في ظبري احركه الى ان احسست بحرارى ترفع في كامل جسمي اااه ناار نااار و زب الاصطناعي طويل جدا وضعته في ثقبة طيزي و بدات ادخله ببطئ شديد الى ان ادخلته كاامل وااو احس بالزب الاصطناعي قارب الى الوصول الى معدتي اااه اجس بدفئ عارم في جسمي و نشوة ترتفع ..بدات احرك الزب الهزاز في ظبري كما لو ان حبيبي يلحس لي كسي و ظبري من تحت الى فوق و بقوة و بدون توقف و في نفس الوقت زب كبير في طيزي ااااه اااه بدات اصرخ في غرفتي و اتلذذ بهذا الاستمناء بكل لذة نسيت كل المشاكل و كل شيء و احس فقط بهذه اللحظة المميزو .. استمريت في تحريكهما في طبري و كسي و ظبري اااه ااااه اااه ادخله بدون توقف مرة في طيزي و مرة في كسي اااه حرارة في كامل جسمي و القليل من الماء نزل من كسي ممم اموووووت من اللذة ااه احرك الزبين الاصكناعين في فنس الوقت كانهما زبان معا واحد في كسي و واحد في طيزي وااااو لم اعد استحمل احركهما بقوة و بتتابع و في نفس الوقت اااه اااه اااه استمريت هكذا في تحريكهما الى ان احسست انني اقتربت من تنزيل الماء في كسي فبدات اسرع اكثر و اكثر في ادخالهما و تحريكهما ااااه اااه الى ان نزل الماء الغزير من كسي وااو احسست براحة لا توصف .