قاعة الدراسة الجبهة الإيطالية
كان اليرد قارس في هذا الصباح و كنت انتظر تاكسي و عندما اخيرا توقف امامي صعدت بسرعة و عندها بدا صاحب التاكسي يتحدث معي و كنت اعرف انه يحاول ان يثير اعجابي و من يستطيع لومه لد كنت سكسية و اعرف هذا جيدا عندما سالني ماذا اشتغل جاوبته بدون ان افكر و قلت له اني ارافق الرجال و امتعهم بدت عليه الدهشة من صراحتي ثم عرض علي ان يعطيني خدمة توصيل مجانية لاسبوع مقابل ان يتذوق يوم ساخن معي بدات افكر و ثم وافقت و انا لا اصدق اني على وشك عمل هذا فانا عادة الرجال يأخذون موعد بل باسبوع لكي اتفرغ لهم اوقف التاكسي و صعد معي في الخلف و بدأ يقبلني بطريقة حارة و ساخنة ادخلت لساني و امسكه بشفتيه و بدأ يرضعه ثم رفع يديه امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم و انا احس بجنون لا اريده ان يتوقف …بدات بازالة ملابسي كان جسني رشيقا و مثيرا ممم بدات الاعب صدري و كسي مرة اخرى و بدا يلاعب صدري لانه كان كبيرا و و اقفا و حلماتي جد واقفة … ازلت له ملابسه و كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة . بدات انظر الى زبه الكبير بكل شهوة اريد فقط ان ادخله في فمي و امصه لانني كنت خبيرة في مص الزب . ادخلته في فمي وبدات امصه و الحسه من تحت الى فوق و اداعب خصيته الكبيرتان مممم و اقبله الى ان اصبح جد واقف و منتصب و هو مرطب بلعابي اللذيذ و ريقي الحلو نزلت الى زبه و انا امصه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي ثم بدا ينيكني من مؤخرتي التي يبدو انه يعشقها لم يتوقف عن كرها و ركبت زبه بكسي و عندما عملت معه كل الوضعيات لحست له زبه حتى نزل .