لارا المصرية وانطونيو سليمان
بمجرد ان فتح عيناه راى صديقه نائم عاري فتمحن على لواط معه و رمى الغطاء ثم رفع جسمه العلوي و هو منبطح على بطنه و ادار فمه و فتحه باتجاه الزب و في الحال دفع زبه في فم صديقه الذي فتح عينيه و راح يمصه و يقبله و صاحبه يتأوه و الاخر استمر بالرضاعة و الص و لحس الزب بطريقة هادئة جدا . و من ثم اخرج زبه من فم صديقه و هو مبلل و اتجه باتجاه مؤخرته و جلس بين رجليه على السرير ثم وضع الشاب كفيه على فلقتي طيز صديقه و صار يدعكهما واضعا زبه ما بين الفلقتين يدعكه فيهما ايضاًفي احلى لواط مباشرة بعد القيام من النوم ، ثم تمدد على ظهر صديقه من دون ان يدخل زبه في طيزه و صار يحك صدره و بطنه على ظهر الفتى و زبه ما بين فلقتي صديقه الجميل و كانت شفاهه قريبة من اذن صديقه يلثم ما تحتها من الرقبة و هو يتأوه من فرط الشهوة ثم امسك بقضيبه و وضع راسه على خرم الفتى كي يدخله في طيزه ثم ادخل يديه تحت ابطي صديقه و صار يدفع زبه بحذر في الطيز و هو مستمر في دفع زبه و لا يدعه الافلات من تحته في لواط حامي جدا و نياكة ساخنة بينهما بعد الاستيقاظ