ماقبلت تنتاك هيجت ابنها ببنطلونها بكل حب لقذف
كانت الفتاتين في احلى تبادل السحاق و هما على السرير حيث كانت الاولى جد مثيرة و جميلة جدا في كل حركاتها و تحب الجنس بينما صديقتها كانت تفعل كل ما كانت توجهها اليه صديقتها و انطلق التقبيل الحار الساخن جدا من الفم و بلا توقف و الفتاة كانت تذوب و هي تستسلم امام صديقتها . ثم عرتها على السرير و لحست حلمة صدرها الوردية و مصت بقوة و الفتاة الثانية مستمتعة جدا و هي في قمة التلذذ الجنسي ثم مصت هي ايضا حلمة صديقتها و انطلق النيك الساخن بعد ذلك حين امسكت الفتاة الاولى زب صناعي كبير مخصص لللمتعة . و انطلق تبادل السحاق الساخن الجميل حيث راحت الفتاة تلحس كس صديقتها و ايضا تلاعب الزب الصناعي على الكس و تسمع الانين و الاهات الحارة جدا اه اه اه اه اه حتى ادخلت الزب الصناعي في الكس حين سخنت و بدات تحركه بحرارة و سرعة كبيرة دخولا و خروجا في كس صديقتها الممحونة و الفتاة التي كانت تتلقى الزب الصناعي اصبح كسها غرقانا و ساخنا جدا من زلال الكس الذي افرزه من شدة الشهوة و الزب الصناعي كان يدخل و يخرج في الكس بسرعة و بلا توقف و هي تفتح رجليها و كسها امام صديقتها الممحونة . و كانت الفتاة التي تتلقى الزب الصناعي في كسها في شهوة قوية جدا و التهاب جنسي عالي الى درجة انها كانت تعض على شفتها و شهوتها كانت قياسية و قاسية جدا و الزب الصناعي ياكل كسها المتهيج الجميل و الشهوة كانت ترتفع و تزيد و صديقتها تواصل اللعب بالمطاطي في كسها . ثم ارتعشت الفتاة فجاة ارتعاشة ساخنة حارة جدا و حبيبتها فهمت انها شبعت من الزب المطاطي و طلبت منها تبادل السحاق معها اي انها تدخل الزب المطاطي في كسها و تاخذ حظها و نضيبها من المتعة الجنسية الساخنة في كسها الذي كان زلاله ايضا كثير و افرازاته ساخنة جدا من الشهوة التي كانت مرتفعة جدا