متناكة مصرية تقوله أنا اتعورت وجبت دم من تحت يا مصطفى
بدات المدلكة الاسيوية تدليك الزب و الشاب مستلقي على ظهره و يريد ان يدلك جسده و يزيل تعبه و كان يغطي جسمه فقط بمنشفة خفيفة و المدلكة الاسيوية الجميلة كانت من البداية واضح عليها انها تريد زبه و تبحث عن تهييجه . و في الوقت الذي اغمض عينيه و هو ينتظر منها ان تبدا في دلك صدره او رقبته تفاجئ بها حين وضعت يدها على زبه مباشرة وبدات تفرك و هو لم يمنعها بل اعجبه الامر و بدا يذوب معها وكان يطلق انين خافت ساخن جدا و شهوته ترتفع و زبه ينتصب و المدلكة الاسيوية كانت تريد رؤية الزب . و استمرت المدلكة الحسناء الجميلة في اللعب بالزب و هي تنتظر اللحظة التي ستزيح المنشفة من على زب الشاب و هي تواصل تدليك الزب و اللعب به و الشاب اشتعلت شهوته و قام يخلع المنشفة و يري المدلكة زبه الواقف المنتصب بقوة كحبة الموز و هنا لم تصبر عليه المدلكة وامسكته بيدها و هي مسرورة جدا
وبدا اللعب بالزب والمدلكة تمسكه على اللحم و يدها عليه مباشرة كانت يدها مدهونة بالزيت وهو ما جعلها تتحسسه و تعطيه لذة ساخنة جدا جعلت الزب يزداد انتصابه ويكبر اكثر و استمرت تستمني هل و تعبث بالزب . ثم رضعته و لحسته و مصته و مصت معه الخصيتين و الشاب يعتصر بقوة من اللذة و زبه يكبر اكثر و يصبح اطول و طلب منها ان تركب فهو غير قادر على التحمل اكثر و حرارة الجنس و النيك اشتعلت في زبه و المدلكة ركبت على زبه الطويل و تركت الزب يدخل في كسها و هي تجلس عليه . ثم انطلقت في الاهتزاز على الزب الذي كان يدخل في كسها للخصيتين بقوة كبيرة و اهاتها نارية اه اه اح اح اه اه اح اح و الشاب يزداد انينه و اعتصاره من اللذة و هو يلمس لحم طيزها و حين جاءت شهوته نزلت المدلكة و عادت الى تدليك الزب الذي كان يقذف