محطة البليدة
هذه الفتاة خبيرة السكس بامتياز و كانت تمارس الدعارة في الطريق و هي واقفة تنتظر زبون يمتع كسها و يمتع جيبها بالمال و حين توقف امامها تفاوضت معه على السعر واخبرها انه يملك زب يعجبها بالتاكيد و سار بها الى مكان هناك قريب لينيكها و كان الوقت انذاك ليل و المكان هادئ . و لما وصلا كشف الشاب عن زبه امام الفتاة التي كانت تمارس الدعارة و ادخلت زبه في فمها و بدات تعرض امامه خبرتها في السكس و مهارات الرضع الحار و زبه انتصب لانه ايضا كان ممحون و مشتهي كثيرا السكس و النيك و زبه قام بسرعة و اصبح جاهز . و الفتاة حين تعرت راى الشاب جسدها المثير و سخن عليه و بدا يمص لها البزاز و يتمتع بحلاوة خبيرة السكس و جسمها المثير الفاتن جدا و لحس كسها بحرارة و بدا يفرش زبه حول فتحة الكس و الشفرتين و يريد ادخاله بقوة و هو يشعر ان كسها لزج و مبلل و يمكن له ادخال زبه فيه بسهولة
و حين دفع بزبه في الكس اتلع الكس زبه بسرعة كبيرة جدا و كانت حرارته الداخلية عالية جدا و الشاب رمى نفسه فوق الفتاة و انطلق في النيك الساخن بقوة كبيرة و هو يقبلها من الرقبة و يلحس و زبه يدخل في الكس الى الخصيتين و يخرج باستمرار و دون توقف . و القى بعد ذلك الشاب كل شقل جسمه على الفتاة و لكن كان يرتكز على زبه حين يحركه دخولا و خروجا في الكس و هو ينيك بقوة كبيرة و يقبل و يلحس اي منطقة من جسمها تقبله بينما الفتاة كانت خبيرة فعلا في النك و الجنس و ذلك من خلال الطريقة التي كانت تتغنج بها و تتاوه اه اه اح اح اح اه اه اه . كانت خبيرة السكس جد محترفة و تعرف كيف تثير الشهوة و اوصلت الشاب الى لحظة الرعشة بطريقة حارة جدا و اخرجت منيه بحلاوة رهيبة جدا