محمود بيدهن لأمه الكريم
إنها فتاة يافعة تملك صدر كبير جدّا و مشهّي يحلم كل الأولاد بالعب به و رضاعته و تقوم بنزع ملابسها حتى تثير صديقها الجالس و المنتظر لأنّ يمتعها و ويثير شهوتها فتنزع اوّلا القميص لتظهر حمالتها الحمراء التي تختبئ تحتها ثديين جميلين مكوّران مليئان كجسمها الممتلئ كذلك الذي يدعو أي ذكر ليلمسهما و هي تتراقص بدلال و تتلاعب بهما و تلمسهما و تمرر يديها فوقهما و على رأسهما ثم تذهب و تنحني امام ركبتي صديقها و تلعب بزبه و تحط كلّ ثقل ثدييها عليه لتشتهيه و يقف لأنه يريد أن يشبع غريزته في أجمل و أكبر صدر يره في حياته
إنه يحرّك زبه بين صدر كبير لهذه المكتنزة و هي تتأوه من المتعة لأن ما يهمها هو المتعة تريد أن يلامس الزب كلّ ثدييها و تشبع من الإثارة فهي ممحونة تريد الجنس فهي تملك جسما ممتلئا باللحم الطري الأبيض و تريد أن تشبع من زب صديقه قتمرره بقوة بينهما لتزيد في المتعة لديها و لدى صديقها المحظوظ و المتلذذ الذي ينتظر و هو منتصب الزب ان ينيكها بعد أن يمزّق ثدييها الممتلئين بالحليب فصدرها الكبير من أجمل الصدور و هو حلم كل ذكر يريد أن يشبع غريزته و هي لا تنقطع عن إدخال قضيبه بينهما و تارة تلعب به بيديها و تراقص جسمها المكتنز اللافت للإعجاب
لقد عرقت الفتاة ذات صدر كبير من شدّة اللعب و الإدخال بقوة فهي تريد أن بقذف صديقها على صدرها الكبير الرائع فهي تلعب به و تحركه بقوّة وتثير الرغبة في القذف و هو كذلك يريد هذا فهو يريد أن يغرق الثديين الكبيرين الرائعين بسائله المنوي ليسخن صدرها و يشبع رغبتها القوية في المتعة… صدرها مصدر قوي للمتعة الكاملة فهو طري و مكتنز إلى درجة أنّه تمكن من القذف بسائله ليغطي صدرها الكبير و الجميل فيدرك أن صدرها هو الأروع و الأحلى على الإطلاق و انها محترفة للعب بالزب و إثارة شهوتها